الى السيد الرئيس مسعود نشكركم عالضيافه..فادركت بان السيد الرئيس قجغجي
Sunday, 04/04/2010, 12:00
سنة 1994 غادرت العراق الى كردستان وكنت لا ازال بالخدمه كضابط طيار وكانت لي علاقه مع جلال الطالباني والتقيته عدة مرات في بيت عزت الدوري في اربيل لنطلب دعم كضباط نطلب التغييرلكنه فاجأني بان اجلب له طائره عسكريه تحط في مطار حرير وقلت له كضابط طائره واحده لا تعمل شئ مقابل دوله لكنه فاجأني للمره الثانيه حيث قال نبيعها لايران ولك 50000 الف دولار فادركت بان السيد الرئيس قجغجي وانا خبير بالتعامل معهم الى ان ورطوا طيار وجلب لهم طائره هيليكوبتر 17Mi
عدت الى الموصل فلم ارى الا عصابات الطالباني تهددني بفضح المستور وابلاغ المخابارت عني والا ان اخدمهم بشكل ابتزازي وقح
فتحت هذه الضغوط تركت الموصل على مضض ولا ازال كضابط طيار الى اللجوء الى كردستان العراق
فذهبت الى الطالباني فكانت اسئلته عن اعداد الطائرات والاسراب العراقيه وعندما سالت سكرتيره الشخصي ما فائدة المعلومات عن الطائرات فقال لي نبيعها الى ايران واسرائيل
فقال لي الطالباني ليس عندنا امكانيه لاستقبالك فاتصل باحمد الجلبي وقال لي اذهب للمعارضه والمتمثله بالمؤتمر الوطني بقيادة احمد الجلبي فادركت بانه رئيس عصابه ليس الا فاتت سياره لاندكروز لنقلي الى جماعة الجلبي فقلت لهم أاتي بسيارتي لكنهم قالو لأ الاوامر ان تاتي معنا فتركت سيارتي
لكن عند وصولنا صلاح الدين سره رش امر السيد الرئيس مسعود بان تتم استضافتي بين اعضاء حكومته ورؤساء عشائره في منطقه خاصه بالحكومه بسره رش
ان السيد الرئيس مسعود اقول حفظه الله لكوني جبوري اولا قام بضيافتي ضمن اهله واقرباءه وحكومته
وجماعة الجلبي سرقوا سيارتي لولا السيد مسعود اعادها الي
وحاول الجلبي واعوانه من الايرانيين من اخراجي من هذه المنطقه لكن السيد الرئيس مسعود اقول حفظه الله لكوني جبوري اولا قام بضيافتي ضمن اهله واقرباءه
وعليه فهذا دين على كل الجبور
الى ان اتاني الاستاذ المفكر السيد فاضل ميراني عضو المكتب السياسي وقال لي تريد ان تسافر وكانت هذه بمثابة حلم لكل شعب كردستان حيث كانت تركيا تسمح لعشرة اشخاص يوميا بالعبور الى اراضيها واحسب كم شخص يحاول العبور
طيار عراقي
[email protected] [email protected]
نووسەرەکان خۆیان بەرپرسیارێتی وتارەکانی خۆیان هەڵدەگرن، نەک کوردستانپۆست