وعلى نفسها جنت براقش

Thursday, 01/04/2010, 12:00

رئاسيات مسعود ملا مصطفى وجلال شيخ حسام الدين النقشبندينية أللا دينية هى مباركة للجهالة العشائرية والتخلف الدينى ألأعمى وعلى الجانب الدنيوى لا تاريخية لأنها المنجزة على ما أنجزت من كوارث قومية مروعة وكوارث قومية رهيبة للشعب الكوردى من الهجرة المليونية للأنتحار الجماعى عام 1991 أمام الفلول المنهارة للجيش ألأنفالى العراقى الذى كان يترنح تحت الضربات القاصمة للقوات المتحالفة , وما قبل ذلك عام 1988 ألأنفالات وسواد الملفات السوداء للرئاستين فى أجهزة أمن واستخبارات النظام البعثى المقبور والى فرض أشبتال عام 1975 عنوة على الشعب الكوردى .
لا تؤثر لا انتخابات ألأقليم ولا انتخابات العراق على الرئاسيتين لأنها استجبنت أمام الولايات المتحدة ألأمريكية والمملكة المتحدة عامى 1991 و 2003 لأسقاط الطاغية صدام طاغية ألأنفالات والقصف الكيمياوى , على أنها وكما هى ألأن على تحالف مبدئى مع ألأسلامية الشيعية بالعمالة للنظام ألأسلامى ألأيرانى والبعث العربى السورى محورى الشر وألأرهاب فى منطقة الشرق ألأوسط , وأى اعتراض وحتى انتقاد ولا سامح اللة معارضة فان الجيوش ألأقليمية تحت طلب الرئاستين أنا ما شأتا ضرفا ومكانا !!؟ , كما كان فى عامى 1996 و1997 , والرئاستين غنية عن التعريف فى الخيانة والعمالة .
بتوجية من مقام الكونكريس ألأمريكى ورعلية ألأم الموقرة نانسى بيلوسى الرئيسة و الصديقة الحميمة للشعب الكوردى مثل السيدة الدكتورة كاترينا الكسندر فى سكرتارية البرلمان ألأوربى الموقرة قام الجنرال راين أوديرنو القائد العام للقوات ألأمريكية فى العراق بزيارة ميدانية الى كوردستان الجنوبية مستدعيا الى دهوك الرئيس العشائرى لأركان الجيش العراقى الملازم بابكر زيبارى وفى أربيل مسعود ملا مصطفى والى السليمانية جنرال المليشيات العشائرية لقيادة ألأتحاد طلعت الياور , مستفسرا عن مسائل ثلاثة
1 - تواجد رتب عالية من الحرس الثورى للنظام ألأسلامى ألأيرانى ( قسم البسيج - غرب ايران ) بالملابس النظامية للجيش العراقى , يجيدون اللغة الكوردية فى المراكز الثلاثة للمليشيات العشائرية زاويتة , سبيلك و ما يسمى معسكر السلام غرب السليمانية ؟ !!! .
2 - الدبابات والدروع المستهلكة للنظام ألأسلامى الأيرانى المخبئة داخل المنطقة فى الوديان العميقة وداخل ألأنفاق والسواتر السرية !!!؟ .
3 - حركة الشاحنات العسكريةألأيرانية فى أوقات متأخرة من الليل من ايران عبر وادى ( شلير ) جنوب شرق بنجوين الى ( ديرابون ) جنوب غرب زاخوا على الحدود السورية , كما كانت الشاحنات العسكرية للجيش العراقى تنقل ألأسلحة المحذورة للطاغية صدام من الموصل وكركوك الى منطقة بارزان وكنارو شمال السليمانية !!؟ .
على عادتة كانت أجوبة السيد الرئيس مسعود بارزانى بعيرية , على أن توجة مثل هذة ألأسئلة الى فخامة الرئيس جلال شيخ حسام الدين من قبل السيد السفير ألأمريكى كريستوفر هيل فى بغداد !!؟ ,وان فخامتة رئيس للأقليم لا وجود لمثل هذة المسائل المغرضة على الحرية والديمقراطية اللا متناهية فى المنطقة الكوردية من عام 1991 والى ألأن ؟؟ 1 , أجابة الجنرال أوديرنوا هل اننا بالمسح الجوى الدقيق ليل نهار رعاة للغنم أو البقر !!؟ , ألم تأخذ درسا من صدام ؟! , لماذا لا تعقل !!!؟ , لقد حذرك السيد روبرت كيتس العام الماضى ومن دون نتيجة تذكر الى ألأن !!!؟ .
تسارع ألأعلام الديماغوغى لمسعود ملا مصطفى ومن خلال البلصات المالية التى يقدمها الى ضعيفى ألأنفس فى اذاعة سةوا على شاكلة زلماى خليل زادة الذى يقشر البطاطا ألأن , حمص الخبر بتقارير الهزيل فاضل صحبت على أن زيارة الجنرال أديرنو كانت لأجل نتيجة ألأنتاخابات ألأخيرة !!؟ وتشكيل الحكومة العراقية المقبلة !!!؟ , العرب وين وتمورة وين ؟؟! والعسكرية والأنتخابات كوجا مة رحة با !!!؟ , لا يعقل سيادة الرئيس مسعود ملا مصطفى سوى وأن يلتقط جوا من جحرة العشائرى فى سة رة رة ش على شاكلة سيدة ألأرهابى صدام فى العنجهية البعيرية والطغيان .
فخامة الرئيس ألأعلى جلال شيخ حسام الدين متشبث هو ألأخر مع رئيس القائمة العلمانية العراقية أياد علاوى على الشراكة بالتحصصيات والخزعبلات السابقة على حساب الديمقراطية فى تشكيل الحكومة العراقية المقبلة , راكضا فى مهب الريح على الدورة الرئاسية الثانية لة !!!؟ وذلك بعد أن استقدمة السفير كريستوفر هيل من ايران ليعقل قليلا مثل السيد السيد رئيس الوزراء السابق نورى المالكى الذى يلجا الى وسائل قضائية وقانونية متخلفة للفرز من جديد للأصوات يدويا !!؟ ة وعلى الشاكلة هذة تلحق رئاسة مسعود ملا مصطفى برئاسة ألأثنين وياريل وياريل على الرئاسات صيحة قهر ياريل ...على سندان العلمانية أساسا للديمقراطية وتحت مطرقة تواجد القوات المتحالفة والبند السابع للأمم المتحدة .

للحقيقة أقدام من رصاص
حتى اذا ما تأخرت قليلا
فانها تسحق وتزهق كل
زييف وباطل

سكرتير
الحركة الديمقراطية لأستقلال
كوردستان