بترقب شديد وزارة الخارجية ألأمريكية تحذر ومسعود بارزانى فى وضع لا يحسد علية
Thursday, 22/04/2010, 12:00
فى واشنطن استقدم السيد فليب كراولى نائب البعثة الدبلوماسية السورية زهير جبور محذرا اياة من مغبة وصول صواريخ سكود الروسية والمعدلة من قبل النظام ألأسلامى ألأيرانى بزيادة الحمولة التدميرية على حساب مدياتها المتوسطة , أن تصل الى حزب اللة ألأرهابى فى الجنوب اللبنانى , لضرب دولة اسرائيل عند تعرض المفاعلات الروسية وكوريا الشمالية فى ايران الى ضربة من قبل المجتمع الدولى على انتاج القنبلة الذرية ألأسلامية ... .
وفى هذة ألأثناء وصل السفير كريستوفر هيل الى أربيل موبخا مسعود بارزانى , أن اقليم كوردستان بات جسرا بريا بين محورى الشر فى منطقة الشرق ألأوسط النظامان ألأسلامى ألأيرانى والبعث العربى السورى , ومحذرا اياه ان يتعدل عن ألأرهاب الى الديمقراطية بالأنضمام الى عملية التغير الديمقراطى الجارية فى العراق بالأساس العلمانى للقائمة العراقية التى فازت فى ألأنتخابات ألأخيرة , والكف عن المراهنات على ألأنظمة ألأرهابية ألعربية - ألأسلامية , لأنة يترتب على ذلك نتائج وخيمة لا تحمد عقباهى .
صواريخ سكود هذة المعدلة تحت مراقبة أرضية ورصد جوى دقيق جدا , فيما يجرأ بشار حافظ ألأسود نقلها الى حزب اللة فى جنوب لبنان , متجاوزا ألخط ألأحمر على حماقة مسعود بارزانى ألأرهابية لتهديد أن دولة اسرائيل ؟؟! , لا يعتقد أن يكون بشار على هذة الدرجة من الحماقة لأنة يعلم جيدا أنة فى الحال يتلقى صفعة عسكرية قوية جدا يتندم كثيرا من ورائها .
زمام مسعود بارزانى ألأن فى قبضة النظام ألأسلامى ألأيرانى بعد أن سرج فى السعودية ولجم فى لبنان . العقلية الثعلبية الفارسية دائما تصطاد فى المياة العكرة متجنبة المواجهة الفعلية على تحركاتها ألأرهابية مثلما تحرك ألأن بشكل غير مباشر نورى المالكى وابراهيم الجعفرى اضافة الى جلال الطالبانى فى بغداد باعادة الفرز اليدوى للأصوات , مما يزعج المجتمع الدولى كثيرا والذى بات صبرة وشيكا على النفاذ .
ملف ألأندساس المخابراتى فى جمهورية مهاباد عام 1946 بالجنرالية الحمراء المستعارة للملا مصطفى البارزانى بين أيدى العقلية الثلبية الفارسية هذة لتكشف عنها نهاية سياسية للمسيرة الصفراء للبارتى ومسعود ملا مصطفى , وكا يقول ألفرس العلقل هو الذى يختار اهون الشريين , اءما مواجهة المجتمع الدولى الذى بات مترقبا وبحذر شديد على انتاج القنبلة الذرية ألأسلامية , أو تحمية مسعود بارزانى وأرملة أبية جلال الطالبانى فى شكيمة خيانية عميلة للقفز على الحاجز الشرعى والدستورى لنتيجة ألأنتخابات ألأخيرة التى فاز فيها القائمة العراقية العلمانية برئاسة السيدأياد علاوى .
1976 ملف تشكيل الهيكل العميل للأتحاد اللا وطنى الكريدستانى هو ألأخر بين أيدى النظام البعثى العربى السورى لتعرية جلال طالبانى اذا لم يشكم مسعود بارزانى على الخيانة الحمقاء بتحريك الدبابات والدروع المستهلكة للنظام ألأسلامى ألأيرانى فى كوردستان الجنوبية لخربطة سياسية أخرى على غر ار عام 1996 واليوم الخيانى ألأسود 31 أب , والأثنان ألأن على سندان العمالة والخيانة وتحت مطرقة وزارة الدفاع ألأمريكية والمجتمع الدولى بشكل عام .
كل نار يتلاعب بة مسعود بارزانى وأرملة أبية جليلة الطالبانى ليس بالضرورة أن يكون بردا وسلاما بقدرة قادر الخيانة والعمالة السليلة للطريقة النقشبندية , مبارك لمسعود بارزانى على ما هو علية ألأن , شر بلية ألأحمق أن لا يتعرف على وزنة وحجمه أما وزن وحجم مقابلة !!؟ , واحمق وغبى جدا من لا يتعرف على ألف باء السياسة التى نصفها أن يعرف المرء حجمة والنصف ألأخر حجم مقابلة !!! ؟؟ .
ويكفى ألأحمقين حماقتهما
الخيانية العميلة
نووسەرەکان خۆیان بەرپرسیارێتی وتارەکانی خۆیان هەڵدەگرن، نەک کوردستانپۆست