الحركة النسوية البروليتارية (PCM MFPR ايطاليا) نحن بحاجة إلى النساء الثوريات البروليتاريات

Monday, 14/12/2009, 12:00

مكتب اعلام والحركة النسائية والتي يتم التعبير عنها في العلاقة مع التمرد على الرجعية
بخطوط النضال -- حيث أن المرأة هي الأكثر تضررا ، والاستغلال ، والتمييز في
جميع الجوانب تسىء حالتهن ، يتعرضن للظلم ، وكثيرا ما تواجه مضايقات والاغتصاب
من قبل Owne ،والتمرير ، وأحيانا إذا كن مستعبدات هاجرن ، إلى أحياء المدينة
-- حيث تدهور صحتهن والعيش ، إلى المدارس والجامعات --
أنها محاولة لاغلاق مستقبلنا ، وعلى المجتمع ككل -- حيث تحاول
ولنا في منتصف العمر الحديثة.
الحركة النسائية البروليتارية ، وهذا هو التعبير عن الغالبية العظمى من النساء ، اللواتي
تشكلن من الطبقة البروليتارية والعاملات الغير المستقرات اليوم وغدا ، اللواتي يتعرضن للقمع و بعيداون عن الأسرة ، والنساء اللواتيلا يملكن شيئا للدفاع عن الذات ، أو لمجرد "الإصلاح" ولابد ان تحطم السلاسل المزدوجة .
ان الحركة النسائية البروليتارية ، تواجه هذا النظام الاجتماعي الرأسمالي هي الطبقة
النظام الحاكمة ، هذه الدولة هي دولة الطبقات ، فضلا عن هذه الحكومة وهذه
الأطراف وميزانية الأساسية وسياساتها ، وعلى هذا ألاساس كل يوم الصراع الطبقي ،
لأن التحيز ضد المرأة قائما ، سواء من رجال الدين ، والفاشية التي تاتي تعبيرا عن شكلها الفاسد و بربرية النظام الراسمالي . في الوقت نفسه ، فمن بين النساء البروليتاريات في الحركة النسوية وهن يظهرن بمواصلة النضالات وهن يكتشفن أنه من الضروري تحقيق ذلك كما أنها تشارك مع الرجال في وجهة نظرهن ذلك على جميع
المحطات الفضائية الدولية كشريكة نظام الطاقة الموحد التي تؤثر على حياتنا ، ليصل إلى فكر جديد ، والسياسة الجديدة التي ، تتفق مع الراديكالية ، بفضل نضالهن والقرار من قبل النساء ، على العموم كي تلبي حاجتهن لبلوخ هدف التحرير -- "يجب علينا العمل على تغيير حياتهن كلها " هذا يؤكد على عدم التوافق مع كل جانب من جوانب والاقتصادية والسياسية والاجتماعية والثقافية والإيديولوجية لهذا النظام الرجعي .
الحركة النسائية البروليتارية لا يمكن أن تكون ثورية بعزلها عن النظال : من جانب الجميع بامور مختلفة منها العنف ضد المرأة والعنف يبرز بشكله "المنهجي" في خظم
المجتمع الرأسمالي الذي لا يمكن إصلاحه دون الاطاحة به في ثورة حقيقية
كما يحدث الآن في كثير من الأحيان في كفاح النساء يكون القلب هو القوة لمعظم الامور "العامة " وأكثر اتساقا بالراديكالية للثورة الناضجة التي تهز وتحويل الموقد نحو
ألسماء.

إيقاف عمليات القتل والعنف الجنسي ضد المراءة

مدى العنف والقتل النساء يظهر انها الحلقات المفخذة -- لمن هذه المسألة يجب أن تكون وجدت في ظروف محددة -- ولكن كيف تكون الحالة العامة للمرأة في ظل .
المجتمع الامبريالي التي وصلت به بلوغ إلى درجة من التعفن هكذا
تعاني النساء -- دائما ضمن مقياسا للهمجية و المجتمع برمته الذي ياخذ شكل وحشي.
النقطة الأساسية هي أن هذا النظام لم يفعل شيئا لمنع العنف ، منذ نشأت النظام نفسه هو السبب الرئيسي للعنف وقتل النساء. عظم أعمال العنف وعمليات القتل تحدث داخل الأسرة
أو بحكم ظلم الزوج في الأسرة ، ونفس الشيء أن الحكومات ، والكنيسة ، والأحزاب البرجوازية سبق كأنوا خلية للحفاظ على هذا النظام بأسسه الاجتماعية وأهم دعامة.

نهاية الخبر التي سادة مشكلة وحدة التناقضات للإمبريالية و، لتهدئة اصابات "" لمستأنسة وضعها تحت السيطرة تهيئت وتطبيع ألتمزقات . عبر مؤسسة الدفاع والأمن والنظام ، وهي
مغلقة أمامها من الخارج ، حقا تعرف بأنه هو "الشر". جميع جوانب اضطهاد المرأة التي
تتم في الأسرة والقادمون مرة أخرى ، ضمن التعليم الجامعي ضمن الأفكار الفاشية الحديثة منتصف العمر ، الذي هو العنصر الرئيسي في حياة الفرد والتي لا تنظر إلى الشخص ككائن اجتماعي ، كما سنويا. وفي العلاقة مع سائر الناس ، رجالا ونساء ، ولكن واحدة
ينتهي في النظر نحو "الإنسان" ، وأكثرها وحشية استغلال الغرائز بأنها "وحشية"
وقبل كل شيء استغلال النساء .
هذا الوضع لم يكن ثوريا ولكن الحل لكسر يد هذا النظام ، واستئصال الكامل للورم الخبيث.
نؤكد نحن لسنا بحاجة إلى النضال من أجل الطلب منهم اتخاذ تدابير لسبب يختارونه ، ولكن
ما يجعلهم ان يشعرون ان جميع نساء هم قوتهم الجماعية " لا اداة للاغتصاب
جميعهم يعمقون جروح النساء "، كما لو كان كل المغتصب جبهة واحدة ، داعية سيطرة
الرجل على المرأة.
نحن بحاجة إلى النضال ضد النظام الاجتماعي الابوي ، والدولة الرجعية وجميع مثقفي
الفروع الثانية وايديولوجيتهم ،
نواصل صراعا من اجل تحرير جزء المكمل للمجتمع هم النساء
كما نواص النظال الثوري من أجل إسقاط الدولة القائمة على هذا السلوك .

-- الحركة النسوية البروليتارية (PCM MFPR ايطاليا)
الحزب الشيوعي الماوي ايطاليا
مكتب اعلام تجمع الماركسيين اللينينيين الماويين الثوريين العراقيين
[email protected]