جلال شيخ حسام الدين يبيض للعمالة ومسعود ملا مصطفى يفقسها للخيانة

Wednesday, 31/03/2010, 12:00

مراقب سیاسی مسلسلات الخيانة السليلة للنقشبندية متواصلة فى اداء السيناريوهات المخابراتية العميلة من تبيض الشلة المخابراتية فى السليمانية عام 1946 للمسيرة الصفراء للبارتى والجنرالية الحمراء المستعارة للملا مصطفى للأندساس فى الجمهورية الكوردية المنكوبة مهاباد بشرين بهاريات السافاك بلة (ابراهيم أحمد ) والى فرض ألأنتكاسة السياسية المروعة على الشعب الكوردى عام 1975 والى الخيا نة المكشوفة فى وضح نهار 31 أب 1996 باستدراج الجيشين ألسلامى ألأيرانى والبعث ألأنفالى العراقى لأجل رفع الحماية الدولية على كوردستان الجنوبية .
حال ألأعلان عن نتيجة ألأنتخابات العراقية ألأخيرة وفوز القائمة العلمانية العراقية برئاسة أياد علاوى المنسلخ من التشيع والشيعية قبع القبابة جلال شيخ حسام الدين لألقاء بيوض العمالة فى طهران ألأسلامية مستدعيا نيجيرفان ادريس السافاك المنسق مع عدى صدام لليوم الخيانى 31 أب ,وفؤويات شيعية متباينة من العراق للقوائم ألأنتخابية الخاسرة , على أن التبيض هذا تحدى للمجتمع الدولى مع ألأبلة محمود أحمدى نجاة .
تسارع الرئيس ألأمريكى فى فرض العقوبات القاسية على ايران ألأسلامية فى زيارتة البارحة الى فرنسا ملتقيا الرئيس نيكولاى سركوزى , وذلك خلال أسابيع وليس أشهر كما قال فى باريس ردعا على ما يقوم بة أحمدى نجاة خلفا للطاغية صدام فى منطقة الشرق ألأوسط محورا للشر , وهذا اثبات ثانى على أن الولايات المتحدة ألأمريكية ليست برئيسها ,وانما بكونكريسها وحضارتها الديمقراطية المتقدمة , للذين يركبون رؤوسهم على ألأرهاب عسى أن يتعقلوا .
مسعود ملا مصطفى يترقب وبحذر شديد التفقيس الخيانى لبيوض عمالة جلال شيخ حسام الدين التى ألقاها فى طهران على السيناريو المخابراتى السابق لعام 1996 بثعلبية ألعقلية الفارسية , وذلك بالدروع والدبابات المستهلكة للنظام ألأسلامى ألأيرانى التى أستدرجت مسبقا الى كوردستان الجنوبية قبل ألأنتخابات العراقية ألأخيرة تحسبا لفوز قائمة علمانية عراقية تهدد ألأرهاب المتنوع السياسى , ألأقتصادى والقضائى للسلطة العشائرية شمالا أى كوردستان الجنوبية .
تم استدعاء جلال حسام الدين فورا من قبل السفير كريستوفر هيل ليجرع مرارة الهزيمة ألأنتخابية مع نورى المالكى شائا أم أبيا ذلك , ومسعود ملا مصطفى ألأن فى حيرة من أمرة كيف يفقس خيانيا بيوض العمالة لجلال شيخ حسام ادين التى تركها لتبرد فى طهران , وهو فى جحرة الرئاسى فى سةرةرةش مرتعب من انزال جوى للكوماندو بعد أن تعقل قليلا أن تخترقة رصاصات ساخنة وشضايا القذائف الملتهبة فى دهوك أو أربيل ألأن على عرس موكبة للسيارات الفخمة التى اشتراها بواردات الزعرور والبيمك من البرارى الجافة لمنطقة بارزان !!؟ .

ألأرهاب ألأحمق أينما كان لا يمكن لها وأن تتعقل أبدا وانما دائما توعقل بالقوة .