هذا المسكين لن يتحرر من عبودية الاقطاعيين
Friday, 02/04/2010, 12:00
شيوعي ماوي فلسطيني بارز بعث لي برسالته يقول بها ، ان المدعو رحمان قليل الحياء نقل رسالة الطغات الى الرفيق سليم بولص .
لاحقا سوف نبعث مقالة الرفاق الشيوعين الماويين المغاربة ردعا لشتائم العملاء
لقد تعرضت مرات عديدة الى حملات الشتائم السوقية من جحوش السلطة ، ومن قبل مجموعة اقطاعية والاشتراكي الفاشي ، ومجموعة من التحريفيين المعادين للفكر الشيوعي الثوري ، ومن الخمينيين المخرفين التابعين لحزب الجعفري والمالكي .
لمدى اشهر كان هاتفي يرن في الساعات المتاخرة من الليل عام 1988ـ 1989 وعندما كنت ارفع سماعة الهاتف تارة يعفطون اجهزة المخابرات البعثية وتارة اخرى يسمعونني اقذر الشتائم كما شتمنى كاكا ( رحو رشيد ) بالنيابة عن البرزاني الارعن ، يبدوا ان كاكا رحو خريج تلك المدارس الظلامية ، الشعب الكردي على دراية ان نظام سري رش النازي تحميه بقايا البعثيين وجحوش الافواج الخفيفة والثقيلة ، ليس بوسع هذا المسكين تغطية تلك الحقائق الدامغة ، اعود الى موضوعي حينها ابلغت الجهات السويدية المختصة حول ذلك سجلو القصة انذاك
في سجلاتهم ، لقد زارني الاخ ميرهم احد كوادر حزب بككا واعلامي بارز وذلك بحكم علاقة الصداقة كان يرافقه انذاك جبار كيلان مراسل بعض الصحف المناهضة للنظام التركي الفاشي تضامنا معي ضد من يحاولون الاساءة الينا ، لقد ذكر لي الرفيق ابو كاترين انه استمع الى مقابة تلفزيونية لعراقي مقيم في المانيا ، اكد الاخ العراقي بعد سقوط البعثيين على يد اسيادهم وعندها وجدوا قائمة باسماء شخصيات سياسية عديدة في سفارة البعثيين في المانيا ، من المقرر ان يشرف برزان التكريتي المقبور على عمليات اغتيال معارضيهم في
المنافي ، لقد كشف هذا الامر احد العراقيين التي اجرت معه التلفزة الغربية مقابلة تلفزيزنية حول القائمة التي تحتفظ بها الجهات الالمانية المختصة ، سال هذا الاخ هل تتذكر اي اسم من اسماء التي تظمها القائمة التي اطلعت عليها ، اكد الاخ انني اتذكر اسم سياسي عراقي معارض يدعى سليم وهو يقيم في السويد وكان اسمه ضمن القائمة .
كتبت مطالعة مطولة حول جرائم النظام البعثي الفاشي عامي 1988 و 1989 وبعثتها الى اربع اركان الارض في الوقت الذي كان العراقيين من كل القوميات كسالى يخشون ان يفتحون افواههم ، لقد قصدت منزلي ثلاث صحف سويدية واجروا معي مقابلات صحفية لقد وضعوا صورتي في الواجهة الامامية لتلك الصحف، بدوري تناولت بمطالعتي كشف جرائم البعثيين للشعب السويدي ، استلمت رسالة مطولة من وزير الخارجية السويد الراحل ستين اندرسون لقد ادان جرئم البعثيين انذاك ، ورسالة اخرى من رئيس الوزراء السويدي انفر كالسون ، ومن كبار الساسة
من مختلف البلدان ومن عشرات المنظمات على اختلافها ، هؤلاء جميعا ادانوا جرائم البعثيين الذين يلتفون بقاياهم حول نظام اغواتك يا كاكا رحو ، حتى يعلم كاكا رحو رشيد المغلوب على امره الكثير من امثاله يستخدمونهم حكام سري رش المجرمين كادات لقمع من يعارضهم ومن لايولي لهم الولاء ، ثم يضعونه في خانة اشباههم البعثيين ، كاكا رحو هل غابت عن بالك دبابات قطعان البعث التي اجتاحت اربيل من اجل حماية البرزاني من هجمات الجلاليين .
توجيه الشتائم لمعارضي النظام ، تلك احدى الوسائل تشكل بمثاثة العدوان النفسي المخابراتي للنظام الدموي ضد معارضيه البارزين ، كالمعتاد النظام يربي جلاوزته على مثل هذه اللغة الدونية ، من اين يعلم هذا المسكين ان سليم بولص كان محكوم بالاعدام مع افراد اسرته غيابيا بامر من المجرم المقبورعلي كمياوي ، من اين يعلم هذا المسكين المغلوب على امره ان افراد اسرتي قتلوا تحت التعذيب الوحشي في الزنزانات البعثية ، والبعثيين الفاشيين اغتالوا بالتعاون مع اجهزة مخابرات الطالباني ، شقيقي الشهيد سوران البطل
، ان هذا المسكين المدفوع مجانا حتى يقذفنا بالشتائم برداءة ولغة الاجهزة القمعية دون ان يحترم مكانة رجال السياسة والاعلام الرفيعي المستوى ودون ان يحترم ابناء الشهداء واسرهم هكذا المرتزقة لايلومون الا انفسهم ، لربما هذا الكاكا رحو وهو من فصيل كاكا ليدا فصيل اساييش، او من الناس المنتفعين من النظام ، حتى يتعرض لنا بالكلمات النابية المعيوبة بالنيابة عن بيكواته البرزاني والطالباني ، لربما ما نشره في موقع كردستان بوست ليس بقلمه لان هذا يعد من اساليب المخابرات ولغة المخابرات الذي يعتمد على
اسلوب القمع الفكري والنفسي ويخزن تحت لسانه كلمات سوقية تافهة ؟؟؟؟؟، ولكن هذا المسكين اصغر من ذلك ، لربما هاجمني بدافع التعصب القومي الاعمى ، او تعصب مذهبي وديني ، بالتاكيد انطلق من منطلق العداء للفكر الشيوعي الثوري ، انه مدفوع ليبرر جرائم بيكواته ، او مدفوع نحو الاساءة للصحف والاعلام الثورية ، انا على يقين ان موقع كوردستان بوست يعطى اهمية كبيرة لبسطاء الناس وينشر ما لهم .
من منطلف رؤيتي الثورية لا اعير اي اهمية الا لما هو ثوري ويصب في خدمة الثورة البروليتارية وانا مهتم جدا لمن يدافع عن مكانة المراءة في المجتمع ويقف في خندق الى جانب من يناظلون من اجل دحر هذا النظام المتفسخ الذي يقمع النساء و يقتل النساء تحت ذرائع الشرف الخرافي السخيف ، هذا هو النظام الذي تتباكي عليه كاكا رحو وغيره من ذوات الحقائب الدسمة ، اقول لكاكا رحو بالتاكيد انت من جماعة كاكا ليدا اساييشي مظبوط او من رجال الدين المتعصبين مذهبيا وعرقيا ، اكتب ما تريد شتم على كيفك ، لم يفلت
لاماركس ولا انجلس ولالينين ولاستالين ولاماوتسي تونغ ، من شتائم ناس جهلة ومتخلفين ، يستخدمهم العدو الطبقي كادات قمعية يسيئون بهم للفلاسفة ومفكري الاشتراكية والشيوعية ، ويسيئوا للشيوعيين الثوريين ، كذلك في الزنزانات يقذفون اشباهك جند النظام المساجين باقذر الشتائم منها حملات على امهات وشقيقات وزوجات الشيوعيين الثوريين ، ومعارضي الانظمة الطغيانية .
في صيف عام 1985 طوقت مسكننا سبعة سيارات بعثتها مديرية الامن الشمالية ومديرية امن اربيل ثلاثة منها كانت تقلها اجهزة المخابرات البعثية واربعة سيارات اخريات تقودها جحوش الافواج الخفيفة ، بتلك الاثناء طوقو مسكننا من اربع اركان بعد ان غلقوا المنافذ بحثا عن سليم بولص ، سالو شقيقتي اين هذا سليم الحقير الكلب نعلا على عرض سليم ، والخ وجملة من الشتائم الوسخة شبيه لشتائم السوقية لكاكا رحمان ، ردت اختي على قطعان الاوباش ، انا لا اعلم عن سليم شىء ولا اعلم اين سليم ، لقد بصق المنحط نقيب شرطة الامن
في وجه شقيقتي قائلا يا ( قحبة ) انتي تعرفين وين اخوكي سليم كعادتهم اخذوا يهددونها ويكيلون لها الشتائم .
بالامس شتموننا البعثيين واليوم انتم يا كاكا رحو المغلوب على امرك ، لربما حصلت على بقشيش مقابل نشر ما كتبوه لك بدورك بعثته للنشر بالنيابة عنهم ، كثيرين من امثالك كانوا يهلهلون ويصفقون لصدام المجرم بالروح وبالدم تفدونه وهكذا بالروح بالدم تفدون جلادي اسرائيل الصغرى ، البروليتارية الكردية وبروليتاريا شمال البلاد تعاني الامرين على يد جلاوزة مسعور البرزاني وجلال دولار ، يا اخي نحن لانخشى هذا النظام الدموي ولا اي قوة فاشية ظلامية ، بالتاكيد مادام نعمل ما بوسعنا لتحرير البروليتاريا من حكم
الطغات النظام الشبه الاقطاعي بالتاكيد سنتعرض الى الشتائم من اقلام وافواه عملاء السلطة واجهزة مخابراتها ، سنواصل نضالنا الثوري بلا هوادة حتى لو اجروا الاف المرتزقة من امثالك ويمطروننا بالشتائم ، لاقيمة لها ،البروليتارية هي صاحبة الحق في استلام السلطة البروليتارية هي الاكثرية المظلومة تناظل لدحر الاقلية الظالمة ،
الايديولوجية البروليتارية والبندقية الحمراء ستحلان دور الحكم في هذا الميدان ، الثوار الماويون والثائرات الشيوعيات الماويات اقتبسوا خبرة نظالية عميقة من الحركات الثورية الماوية في نيبال وبيرو والهند وكولومبيا وفلبين ، سوف لن تغفر للمجرمين القتلة واللصوص وقطاع الطرق ، اخي الكريم كم مخزي انت تدافع عن المجرمين وتهاجم المعارضين الثوريين ، ولو انت اصغر من ذلك ، انه عار على من لايري هذا الظلام الاسود الذي يحكم مجتمعنا بالدموع والدم عار على من لايقف بوجه هذه العصابات الدموية المارقة ،
لاينفع دفاع المرتزقة والانتهازيين عن القتلة والمجرمين اعداء البروليتارية الكردية والعراقية ، الثورة البروليتارية مقدمة على الطريق سوف لن تغفر للمجرمين القتلة وانذنابهم . الثورة الثقافية والاعلام الثوري البروليتاري كيف تكون لغة اولا الشوارع هذا دليل ضعف قوى العقلية ل ( رحمان رشيد )
النضال الثورى والانتفاضة الاعلامية الثورية التي تحبط دور الابادة الثقافية للمجتمع وهي من ارقي اشكال النظال الانساني ، لكن رحومي يفتقر الى فهم ذلك ، التعصب القومي الاعمى سبب عطب كبير في خلايا عقل رحومي التي لاتعمل بصورة منظمة ، هذا دليل على هيجان وانهيار اعصاب كاكا رحومي ، واعصاب من دفعوه كبش الفداء كي يشتمنا ، الدولار يقلب موازين الحقيقة لدى الانتهازيين والمرتزقة .
هنالك قصة يحكيها العراقيون حول السفاح المقبور ناظم كزار مدير الامن العام في زمن الاوغاد بكر وصدام وبالتالي قذفوا الى نفايات التاريخ ، يقال ان ناظم كزار طلب من ضباط الامن في احدى المرات قبل تخرجهم على شكل ظباط التجسس على الجماهير العريضة , كان يلقي عليهم خطبه ودروسه في الاجرام ، على ضوء ما يذكر طلب من تلك المجموعة من خريجي ضباط الامن ان يجلبوا معهم اولياء امورهم الى دائرة الامن العامة . يقال عندما دخل الجميع الى الصالة طلب منهم ناظم كزار ان يجلس الاباء على المقاعد الخلفية خلف ابنائهم ،
قبل ان يباشر كزار بالحديث ، لقد طلب من ضابط الامن ان يلتفت الى كل واحد منهم نحو اباه ويبصق في وجه اباه ، من يتعاطفوا اليوم مع الفاشية الجديدة هم من هذا النمط المنحط ، ببساطة وهم شطار بالشتائم السوقية يشتمون المناضلين والشيوعيين الثوريين ، ويقفون خلف السلطان الباغي ضد ابناء شعوبهم المحرومة والمسحوقة والمقهورة .
نووسەرەکان خۆیان بەرپرسیارێتی وتارەکانی خۆیان هەڵدەگرن، نەک کوردستانپۆست