الرأسة والقيادية بالعمالة الخيانية !!؟

Monday, 22/03/2010, 12:00

ليس من شعب على وجة الخليقة يتحمل أن يعيش لما يقارب العشرين عاما فى المقبرة ألأرهابية لعشائرية القيادتين البارزانية والطالبانية المتخلفتان !؟ وذلك بعد أن كان لما قارب ألأربعين عاما تحت ألأبادة الجماعية للنظام البعثى العربى العراقى !!؟ وما قارب الثمانين عاما فى القفص العنصرى للعراقية !!!؟ ولما يقارب الخمسة عشرنا تحت سواد ألأحتلال العربى - ألأسلامى , اليونان واسبانيا أيضا كانوا تحت ذلك ألأحتلال وان تحرروا منها بعد مئات ألعوام وهكذا ايران والى ألأتراك الذين سيطروا على الخلافة ألأسلامية بالسلطانية العثمانية .
امتداد ألأحتلال العربى - ألأسلامى لجنوب كوردستان بالخيانة السليلة للنقشبندية البارزانية والطالبانية هو جنة نعيم لجلال الطالبانى ومسعود بارزانى ومن عام 1991 واحة خضراء للحرية والديمقراطية !!؟ , تربع ألأثنان على السلطة العشائرية المتخلفة بتقديم البلصات المالية الخيالية لبعض ضعفاء النفس مثل الكولونيل ناب و زلماى خليل زادة السفير الذى يقشر البطاطا ألأن , هذة الواحة الخضراء التى تقصدها العوائل المسيحية من وسط العراق تحت التنسيق ألأرهابى للقيادة البارزانية مع بقايا نظام البعث العربى المقبور وتنظيم القاعدة .
الواحة الخضراء هذة التى خادعت المجتمع الدولى على أن المسيحيين فيها بأمان واستقرار !!؟ , تغتصب فيها العشرات من الفتيات المسيحيات ولأشباع الغريزة فى العمالة للأرهاب العربى - ألأسلامى قتل عدد من تلك الفتيات على أيدى منحرفين خلقيا من مسؤولى القيادة البارزانية من أمثال ألأرهابى فاضل ميرانى , عزالدين بروارى وكريم زنجارى وهكذا فى السليمانية يتدخل قبل ثلاثة أعوام جلال طالبانى فى محكمة تحقيق السليمانية لغلق 13 ملفا تجاوز فيها سفلة من القيادة الطالبانية على فتيات كورد بعمر الورود فى الدراستين المتوسطة والأعدادية !!!؟ .
ذاتية المناظر الماركسى ناوشيروان مصطفى تمكنت من خداع تنظيم الكوملة ولكنة بالتأكيد يفشل فى خداع المعارضة الكوردية القومية العلمانية لرتوش وتجميل الوجة العميل الهرم لجلال طالبانى بقائمة ما تسمى التغيير كما فعل سامى زنجارى فى القيادة المؤقتة لرتوش وتجميل الوجة الخيانى الهرم للقيادة البارزانية بالأصباغ الماركسية , لم يشهد الساحة السياسية لأى شعب فى العالم مثل هذا الهرج والخزعبلات المثيرة للأشمئزاز , وهكذا فى ألأجزاء ألأربعة من كوردستان !!!!؟ .
ألأنكى والأغرب من ذلك كلة التجنيد الهرجى لداود باغستانى من قبل القيادة البارزانية لأهانة التوجة القومى التحررى الكوردى ودولة اسرائيل بالأعتدائات السافرة علية فى ألأماكن العامة ونشر صورة الدامية فى مجلة ما تسمى اسرائيل - كورد التى تدار من قبل الباراستن الخاص حالها حال ما تسمى الصحافة ألأهلية المستقلة فى السليمانية مثل مجلة لفين , هاولاتى وأوينة التى تدار من قبل الجهاز السرى ألأرهابى ألأخر زانيارى وعدد من سايدات ألأنترنيت بأسماء مكبرة مثل بيسنور وجاك والشباب الكورد .
هذة هى الهرجات ألأعلامية الداخلية والخارجية مثل التغيير , لفين ووطنية جريدة هاولاتى والمرأة والى اسرائيل - كورد للباغستانى الذى هو دخيل على الشعب الكوردى موجة من قبل المخابرات العربية - ألأسلامية تحت اشراف مسعود بارزانى النقشبندى لأهانة التوجة القومى للشعب الكوردى ولا أكثر من ذلك مقابل حفنات من الدولارات القذرة لأستدراج بعض اليهود الضعيفى ألأنفس مستغلين الديمقراطية المفتوحة فى دولة اسرائيل لمدح الزعامة البارزانية والجنرالية الحمراء المستعارة للملا العشائرى المتخلف البارزانى , لم يسجل فى التاريخ العربى - ألأسلامى أن يكون ملا شيوعيا !!؟ .
خزعبلة مجلة ما تسمى اسرائيل - كورد اذا ما كانت لها علاقة حتى مع الموساد أوحتى الشمبين لا مع الخارجية الأسرائيلية أو اللوبى اليهودى , كائن من كان على وجة ألأرض لم يكن حتى أن يتقرب من داود باغستانى فكيف بقزم خيانى جبان مثل مسعود بارزانى وجلاوزتة ألأرهابيين المجوفين !!!؟ , ليس لمسعود بارزانى مثل هذة العقلية المخابراتية على ألأطلاق وانما هو توجية العقلية المخابراتية الثعلبية الفارسية لا العربية لأن لا يمكن للعرب ان يكون لهم هذة الدرجة من الذكاء المخابراتى .
لا مسعور بارزانى ولا أرملة أبية جليلة الطالبانى يتمكنان من رفع أياديهما الخيانية العميلة على ألتوجة القومى الكوردى والأرادة التحررية الكوردية بعد عام 2000 حيث أصبح مفهوما لديهما عندما قلنا وبوضوح أن من يرفع يدة يحفر قبرة بيدة ..... , وهكذا أى دم كوردى يزهق بالأرهاب العربى - ألأسلامى فى أى جزء من كوردستان يدفع ذلك النظام راسة ثمنا على ارهابة , كان ذلك حماقة مسعود بارزانى والذى ألأحمق منة محمود أحمدى نجاة الذى كتبت علية للكونكريس والبرلمان ألوربى وألأمم التحدة عار على ألأنسانية أن يكون هو وجلال طالبانى رئيسى جمهوريتين مشوهتين فى منطقة الشرق ألأوسط دخيلان على التاريخ فى غفلة من الزمن على شاكلة صدام .
نوضح ونوؤكد أنة بعد ألأن لا تصرف الرئاسيات والقياديات بالخيانة والعمالة على كوردستان الجنوبية بعد أن تأسس اللوبى القومى الكوردى الذى هو ألأن شوكة حادة وكما قلت سابقا فى ألأعين الخيانية العميلة للبارزانى والطالبانى برسم استراتيجية قومية كوردية على الساحة العالمية , هذة ألأستراجية القومية التى تسحق عاجلا العمالة ألأقليمية الرخيصة لجلال طالبانى والخيانة السليلة لمسعود بارزانى فى كوردستان الى مزابل التاريخ الكوردى الحديث وهكذا كل الحيزبيات المسماة بالكوردستانية للعمالة التى تتغنى الى ألأن بالعراقجية والخود مختارية والى الحكم المحلى كالحكم الذاتى الهزيل للمسيرة الصفراء للبارتى والبارزانى سابقا .
لكل فرعون موسى
وكما يقول المثل الكوردى
كل دين سز لا بد وأن يواجة قصاصة
حميد دوسكى
ألحركة الديمقراطية لأستقلال كوردستان