ما من فكر قومى نير يعرى الخيانة ولا نخوة رجولية تتصدى للعمالة !!؟
Saturday, 03/04/2010, 12:00
1961 -- 1991 ثلاثين عاما من الثورة المخابراتية المضادة على ساحة الكفاح المسلح فى الجبال بدعم متواصل من ألأنظمة المحتلة لكوردسان وبلا استثناء, تم من خلالها تصفية كل المناضلين الكورد ألأحرار من ألأجزاء ألأربعة من كوردستان و مختلقة ألأنتكاسات السياسية المروعة والكوارث القومية الرهيبة 1975 , 1991 والى عام 1991 بالفرار كالثعالب وبنات أوى أمام موجات الهجرة المليونية للأنتحار الجماعى , لا يمكن تعريتها بفكر قومى علمانى ؟!! .
لا يمكن تعرية الخساسة الخيانية والقذارة العمالتية باضاعة فرصتين تاريخيتبن 1991 و2003 بوضع كوردستان الجنوبية تحت الوصاية الدولية للأمم المتحدة و الحصول كاضعف ايمان على كونفدرالية بعد عملية تحرير العراق , والعمالة المستورة والخيانة المكشوفة لا يمكن حتى ألأشارة اليهما ليوم 31 أب 1996 بعد ألأقتتال الداخلى للكلاب السائبة عام 1994 !!؟ .
الحكم الفردى اللأخلاقى من عام 1991 والى ألأن لا يمكن انتقادة ولا معارضتة لا سامح اللة وتبقى المدرستان اللأخلاقيتان المخابراتيان للبارتى والأتحاد مهيمنة بالفضائع اللصوصية والأرهاب المتنوع السياسى , ألأقتصادى والقضائى , لا نخوة رجولية تتصدى لها !!؟ , ولا عقل كوردى علمانى لة أن ينهض لتعرية عمالة لا أخلاقية أخرى وخساسة خيانية تعقبها كما كانتا عام 1996 !!؟ , كوردسان الجنوبية فى مقبرة ارهابية سوداء لمسعود ملا مصطفى وأرملة أبية جليلة شيخ حسام الدين ولا أكثر ؟؟ ! , السياسة احتارت فى امرهما ونفذت النخوة القومية على أرض كوردستان !!؟ .
لاتشخص العقلية المخابراتية الثعلبية الفارسية من عام 1946 باسقاطها لجمهورية مهاباد ,ولا ما هم علية عرب العريبية فى بغداد الشيعة المتخلفين دينيا وسنة العروبة , القائمة العلمانية العراقية هى من بقيا النظام البعثى ومن كان مطايا ومطيات ذلك النظام 31 أب 1996 وثعالب الفرس فى العمالة لرفع الحماية الدولية عن جنوب كوردستان غير مسعود ملا مصطفى وجليلة شيخ حسام الدين العاهرة فى العمالة التسيسية , ما من فكر علمانى كوردى يشخص المطية الخيانية تلك ولا تلك العهارة المتسيسة التى كادت وأن تتكرر هذا العام 2010 بالدروع والدبابات المستهلكة للنظام ألأسلامى ألأيرانى .
جليلة شيخ حسام الدين وضعت بعد اعلان نتيجة ألأنتخابات العراقية ألأخيرة بفوز القائمة العلمانية العراقية , وضعت من جديد بيوض العمالة ليفقسها مسعود ملا مصطفى خيانيا على غرار 31 أب 1996 ولكن الفكر العلمانى الكوردى كان صائغا لما يجرى هذة المرة أيضا , قبرت العمالة والخيانة ألأخيرة ولى غير رجعة بالتصدى الفكرى والنخوة الرجولية للوبى القومى العلمانى الكوردى الذى اشعر المستويات الرفيعة العليا العالمية ان حماقة خيانية عميلة أخرى فى طريقها الى التنفيذ من قبل محورى الشر والأرهاب النظامين ألأسلامى ألأيرانى والبعث العربى السورى .
نعم فكر علمانى كوردى حر ونخوة قومية شجاعة لا يمكن أن تطال رقبتهما الحبال الحقيرة للأعدام ولا المحاولات الخسيسة للأغتيال الجبان الذى تمادى فيها مسعود ملا مصطفى منذ نعومة أظافرة على ألأيدى ألأجرامية القذرة لأبية , ولا العهارة السياسية المتداولة لأرملتة جليلة الطالبانى فى التصفيات السياسية المستورة , والمواجهة هى ألأن المواجهة الرجولية , لا مسعود ملا مصطفى هو رجل المواجهة المسلحة لأنة ألأبن لأبية الذى لم يجرىء على اطلاق رصاصة رحمة على رأسة عامى 1946 و 1975 تفاديا للعار والرذيلة , ولا جليلة شيخ حسام الدين لها أن تسمع حتى قرقعة سلاح أو أن تشتم رائحة البارود .
وعلية لا بد وأن يلتقط مسعود ملا مصطفى لقيط أسر ولا غير ذلك أبدا سالما مسلحا , ليساق مع أرملة أبية جليلة شيخ حسام الدين الى قفص ألأتهام أمام محكمة عليا لللأدعاء القومى القومى العام ملعنان اليوم الذى ولدا فيها على غرار سيدهما صدام , تلاحقهما لعنات ألأجيال الكوردية اللاحقة عبرتين للخيانة والعمالة فى التاريخ الكوردى والى جهنم وبئس المصير أمام الخالق عز وجل الذى يمهل ولا يهمل الطغيان , ليذوق الطغاة مرارة الخذلان قبل موتهم الزؤام .
قلنا ونقول لكل فرعون موسى
نووسەرەکان خۆیان بەرپرسیارێتی وتارەکانی خۆیان هەڵدەگرن، نەک کوردستانپۆست