ولللة فى خلقة شجون ...!!؟
Monday, 29/03/2010, 12:00
انتهت والحمد لللة القمة الخدج العربية فى سيرت برئاسة ألأبلة معمر القذافى فى غياب القادة العرب ألأصلاء كما يقال ليس عرب العريبية !؟ , من الطبيعى والحالة هذة ان يكون البلاغ الختامى لمثل هذة القمة البلهاء على شاكلتها , لا حق للشعب اليهودى ألأعمار والبناء فى عاصمتة ألأزلية أورشليم التى كانت مهبط الديانة السماوية ألأولى فى التاريخ البشرى للنبى موسى علية السلام !!؟ , وعلية لا مفوضات سلام مع دولة اسرائيل !!؟ , بالتأكيد اسرائيل ليست بحاجة أن يفاوضها عرب العريبية من على شاكلة الأحمق القذافى الممول بالأموال الخسيسة لجلال طالبانى فى العمالة الرخيصة من عام 1976 والذى أسمى الساحة فى واجهة مدينة السليمانية بأسمة والى ألأن !!!؟ .
السيد بنيامين ناتانياهو أثبت قطعا أن الولايات المتحة ألأمريكية بتقدمها الحضارى السريع خلال 300عام ليست برئيسها السيد باراك أوباما المنحدر من أصول اسلامية افريقية ليجبر اسرائيل على التفاوض الغير المتكافىء مع الأرهابيين فى قطاع غزة المسيطرين على القطاع بقوة السلاح من الرئيس المعتدل محمود عباس , كم كانت مفاوضات الذل لجلال طالبانى ومسعود بارزانى مع الطاغية صدام عام 1991 رغم القرار الدولى لمجلس ألأمن 688 والمطرقة العسكرية فى قاعدة انجرليك للجمهورية التركية !!؟ .
القائد العظيم جورج واشنطن رفض قطعا الدورة الرئاسية الثالثة احتراما للدستور الذى وضعة للولايات المتحدة ألأمريكية و وأى رئيس وزراء اسرائيلى تشبث بالسلطة منذ تأسيس دولة اسرائيل قبل 62 عاما !!؟ , تاركا السلطة بمجرد أن حس ان نتيجة ألأنتخابات ليست لصالحة من بونكوريون والى ناتانياهو ألأن , وعلى العظمة القيادية هذة قبل اسرائيل الدولة العلمانية الثانية فى منطقة الشرق ألأوسط , قبل أقل من مئة عام من ألأن وفى ألأيام الصعبة جدا لأنهيار ألأمبراطورية العثمانية التى خسرت الحرب العالمية ألأولى نهض مصطفى كمال باشا خضاريا بفرض العلمانية عنوة فى تركيا مانعا بشكل قطعى الطربوش والصياحات الهستيرية العالية على منارات المساجد فى كل تركيا من أقصاها الى أقصاة لتدخل الى العلمانية مدخل الديمقراطية أول دولة برلمانية فى منتطقة الشرق ألأوسط .
كما هى ألأسلامية الشيعية ألأن فى ايران عنوة وكانت تحصصيات وتوافقيات السستانى , المالكى والطالبانى النقشبندى فى العراق بعد التحرير على حساب الديمقراطية للأربعة اعوام الماضية جائت علمانية القائمة العراقية عنوة أيضا باشراف ألأمم المتحدة والولايات المتحدة ألأمريكية وأوربا بالفرز ألألكترونى لنتيجة ألأنتخابات ألأخيرة بعيدة عن التزوير الفنى بالصانيق ألأنتخابية ألأحياطية الذى أبدعها اللصوصى مسعود بارزانى مع فرج الحيدرى فى ألأنتخابات الكوردية السابقة شمالا وتم ضبطها من قبل ألأمم المتحدة حيث للمرة الثالثة تدخل القيادتان اللصوصيتان البارزانية والطالبانية القائمة السوداء للأنتخابات من دون حياء أو خجل لا سامح اللة .....
جلال طالبانى فقد الرئاسة بالعنوة العلمانية للقائمة العراقية بقيادة أياد علاوى المنسلخ من التشيع والشيعية والأن هو فى موقف لا يحسد علية بين أحمدى نجاة فى طهران والقذافى فى سيرت والى دمشق حافظ ألأسود و وسليل الخيانة مسعود بارزانى متصدع فى الرهان ألأن على عمالة الطالبانى فى الرئاسة ثانية راكضا وراء قبعتة الرئاسية فى مهب الريح العلمانى للقائمة العراقية , والقبضة الديمقراطية محكمة فى الدستور العراقى الذى وضع عام 2003 بعناية تحت اشراف الأمم المتحدة , أمريكا وخبراء من البرلمان ألأوربى والذى لا يقبل أبدا المزيد من تسويف الزمن بالخزعبلات مثل التوفيقيات الطالبانية والمحاصصات المالكية والفئويات المتخلفة السستانية.
وعلى هذا السياق الدولى المرسوم تكون العلمانية فى كوردستان الجنوبية شمالا هى ألأخرى عنوة بعد ما يقارب من عشرين عاما من السلطة العشائرية والأرهاب المتنوع السياسى , ألأقتصادى والى القضائى لثنائى الخيانة والعمالة الطالبانى والبارزانى تحت اشراف محورى الشر النظامان ألأسلامى ألأيرانى والبعث السورى والأحمق الطاغية صدام سابقا , لايحق أبدا للشعب الكوردى أن يشهد نفسا للحرية والديقراطية كما ليس للشعب اليهودى حق ألأعمار والبناء فى عاصمتة التاريخية أورشليم !!؟ , الدروع والدبابات المستهلكة للنظام ألسلامى ألأرهابى لأيران حاضرة فى كوردستان الجنوبية للأبقا على ألأرهاب والعمالة والخيانة كما كانت الدبابات ألأنفالية للبعث العربى فى أربيل فى اليوم الخيانى ألأسود 31 أب 1996 .
ليس كل ما تمنتة وتتمناة الخيانة والعمالة النقشبندية للبارزانى والطالبانى تدركة , رياح العلمانية تحت ألأحكام الدولية للساحة العالمية تجرى ألأن عاتية لتجرف التخلف العشائرى ألأرعن والتخلف الدينى المدعق للبارزانى والطالبانى الى مزبلة التاريخ الكوردى الحديث بعد ما يقارب 15 قرننا من ألأحتلال ألأسود العربى - ألسلامى لكوردستان , اسبانيا , اليونان ولى تركيا والى ايران هى ألأخرى احتلت ولكن تحررت وان كان بعد مئات ألأعوام , ولكن النقشبندية العميلة التى ورثتها سليلة المشيختين البارزانية والطالبانية وغيرها أبقت على هذا ألأحتلال ألسود الى ألأن بفضل الملا البارزانى وأرملتة الطالبانية .
ليس نيل المطالب بالتمنى
ولكن تؤخذ الدنيا غلابا ...
سكرتير
الحركة الديمقراطية لأستقلال
كوردستان
نووسەرەکان خۆیان بەرپرسیارێتی وتارەکانی خۆیان هەڵدەگرن، نەک کوردستانپۆست