کتێبی بیرەوەرییەکانی کاپیتان موحەمەد مەولودییان بە دەنگ گوێی لێبگرە (کوردبوون)


موقف العميل البعثي المأجور وعضو برلمان العراقي سابقا نوري بطرس عطو

Tuesday, 29/06/2010, 12:00


موقفان
بعد احداث اعياد النوروز التي جرت خلالها المصادمات بين مجموعة من شباب عنكاوة و ما سمية بقوات الطواريء و على اثرها منع الاحتفال بأعياد اكيتو ما زالت سلسلة الاحداث والأعتداءات على اهل عنكاوة تجري على قدم وساق وتتخذ اشكالا مختلفة وضحاياها هم من الطبقات المثقفة التي تفرغت للنشاط الثقافي وهنا برز موقفان الموقف الذي اتخذه البرلماني سالم شقلاوي ممثل الحركة الديمقراطية الاشورية وهو الموقف المبدأي النابع من مباديء الحركة بدفاع عن شعبنا حيث لعب الأخ سالم دورا مشرفا في حل المشكلة بالتعاون مع المسؤولين الأدارين اما موقف البرلماني بالصدفة المدعو نوري بطرس الملقب بنوري النقار لتطفله على نتاجات الغير فقد شاهدناه في موقع الأحتفال لكنه وبسرعة توارى عن الانظار دون ان يكترث بالامر وكأنه لا يعنيه ما يجري في عنكاوة لانه لا يستطيع ان يمثل حتى نفسه وكم مرة اتصلنا بالاستاذ بولس مانكيش لكي يعدل عن رأيه بترشيح هذا المريض الحثل الا ان نداءاتنا وأحتجاجاتنا لم تلق اذانا صاغية لان نوري لم يستطع مواجهة الاستاذ سالم شقلاوي لان سبق وان طردته الحركة الاشورية من بين صفوفها وبالذات من مكتبها الصحفي بعد ان كانت قد خصصت له غرفة خاصة طردته لا لكونه من اقذر ايتام صدام وانما لتلقيه الرشوة من طلابه بحيث لم ينج من مخالبه حتى الطلبة الفقراء و كانت الرشاوي متنوعة في وقت لم يكن محتاجا حيث كانت غرفة الأيجار تستقبل الزبائن من كل حدب و صوب و على مدار الساعة هذه الفضيحة التي ازكمت انوف اهل المحلة الذين لاذوا بالسلطة لوضع حد لاستهتار نوري بطرس وفعلا استدعاه مدير الناحية و وضع له حدا و اهانه و منعه من ذلك و بذلك يكون نوري اول من دشن الدعارة في عنكاوة هذه الصفة الغريبة عن اهل عنكاوة الطيبين الشرفاء المتفرغين للعلم والثقافة دوما بحيث جعلوا من بلدتهم منارا لكردستان الحبيبة وهناك سبب اخر دفع الحركة الى طرده لا نروم كشف النقاب عنه و يعرفه نوري النقار جيدا وفي نهاية
عام 1991 اي بعد انتفاضة اذار المباركة التي نظفت كردستان من النظام الفاشي كنت اتردد على الموصل برفقة احد اقاربي الذي كان يتلقى العلاج شاهدت بأم عيني نوري و هو يتعرض لتفتيش دقيق في سيطرة البيشمركة بحيث نزعوا حتى جورابه هذا المشهد ادهشني وبعد اسبوع من سفري الى الموصل دفعني فضولي الى ان استفسر من افراد السيطرة الذين كونت معهم علاقة صداقة عن اسباب تفتيش نوري وبهذا الشكل بحيث شمله وحده فأخبرني مسؤول السيطرة بأن نوري لا يستحق ان يكون مدرسا ونعرفه جيدا من خلال احد السيطرة الذي كان احد طلابه الذي كشف عن نفسيته الحقيرة لانه بعثي وسخ ويتلقى الرشاوي من طلابه و بعكسه كان يهددنا بالرسوب لذا فنحن نعرف معدنه الرديء وأنه مستعد من اجل حفنة من المال ان يعمل ما لا يقبله العقل والطلاب خير من يعرف بطبيعة استاذه لذا استحق الأهانة اينما حل و دب اما الفضيحة الاخرى التي اقدم عليها هذا السيء ضبطه بسرقة زوج حذاء من اسواق ارامكو لقد وصل به الامر بحيث لم يسلم من جرائمه حتى الباعة الجوالون الفقراء الذين يعملون ليل نهار من اجل سد رمقهم في حياة صعبة مليئة بالالام . وبين ايدينا الكثير الا اننا نمتنع عن نشرها والبعض منها لا يصدقها العقل ولكننا نقول في النهاية انه مستعد ان يخرج عضام والديه من القبر و بيعها بثمن بخس .


نووسەرەکان خۆیان بەرپرسیارێتی وتارەکانی خۆیان هەڵدەگرن، نەک کوردستانپۆست


چەند بابەتێکی پێشتری نووسەر




کۆمێنت بنووسە