کتێبی بیرەوەرییەکانی کاپیتان موحەمەد مەولودییان بە دەنگ گوێی لێبگرە (کوردبوون)


النشالين وكوميديا الدولارات

Monday, 14/09/2009, 12:00


جرعة الهرمونات العرقية تصاعد من حمى علاقة ود بين الدولار واللوبي البرزاني واللوبي الطالباني تجار النفط وتجار حرب .

[email protected]
[email protected]

يقولون ان الدولارات التي تنفق عليهـم من فوائد النفط وهو من مخصصات النظال العشائري البرزانستاني لانهم قاتلو من اجل بترو دولار ، ومن استحقاقهـم الاستيلاء على تلك المليارات التي تتدفق في موسم ضخ النفط الى الاسواق الراسمالية العالمية
ولاسيما الى شركات اسيادهم عبر كل من تركيـــا واسرائيــــل ، يظنون انها خصصت كاستحقاقات للوبي البرزانسي واللوبي الطالباني ، منحوا منها جزءا من الغنيمة لاتباعهم على جهد اتباعهم في الخنوع المتواصل لهذين القبيلتين ، خوش بقشيش مقابل دق الطبول لافراد القبيلتين وتشجيع لدوامة انتخابهـــــم الى مستوى حكام العراق وشمال العراق قسرا كما هو الحال ، الكم الاكبر من فوائد النفط باتت من استحقاقهـــــم قسرا
لانهم مفضلين قسرا على الجمــــــاهير المليونية بسكينة عصاييش . لقد وضع كياناتهم الهزيلة ضمن الدرجة الثانية ، البرزاني والطالباني في اعداد البشر من الدرجة الاولى والمواطن العادي من الدرجة العاشرة وادنى من ذلك ، والمراءة ضمن حساب الدرجة الصفر على اليسار .

مقابل الذيلية والولاء والتستر على النظام الشبه الاقطاعي منح كل منهم منـــح مالية ضخمة ، ومنحوا مقـــــاعد في مواقع بارزة في صفوف اللجان العليا للتيارين ومراكز التسط والعسكرتارية ، بهذا امموا التياران الفاشيان لاعوانهـم حصة من فوائد النفط لقد منحت الشركا التي استخرجت النفط ، شركات ( خوال لح لباشا ملا مصطفى البربرزان ) حصة الاسد من نصيب ابناء اسرته ، لقد التهموا ونهبوا حقوق الجماهير المليونية اصبحت في خبر كان .

لاحقوق للجمــــاهير ولو شعرة من جلد الخنزير ، الافضلية للحاخام قوبان الطالباني ووالدته الحاخامة هيرو ، والحاخام نيـو شروان البرزاني ، وابو الطبر مسرور ابن مسعور البرزاني الملياردير .

ذلكم هي تلك الاقلية التي تتلاعب بمقدرات وثروت الشعب و تتحكــم بمصير ملايين الفقراء والمحرومين من الجيــاع والعاطلين عن العمل ، لقد نالت اسرتي البرزاني والطالباني بقوة دبابات واباتشي يانكي الامبريالي على حصة الاسد بالكم الاعظم من الدولارات التي وضعوها كغنيمة من نصيب اسرة البرزاني واسرة الطالباني اصبحت الاسرتين من المليارديرية في الشرق الاوسط .

بعض ذكرياتي مع الدولارجي الشهم ملازم فؤاد من جحوش الطالباني ذلك المقــــاتل الصامد الصنديد!!!! الى دولارجي صنديد . في برزانستان تمطر على راسه دولارات بلا حساب وياتيه المقسوم بالكرونات الدنماركية من دنمارك .

الماسات العراقية وسيلان دم ضحايا بمدينة حلبجة والانفال الابرياء كان ولازال يعد بمثابة مشروع تنموي لتدفق الدولارات نحو حقائب جند اسرائيل الصغرى ، خلفــــاء الفتحفال المتبخر ملا مصطفي البرزاني .

نشرة مقالة عن ملازم فؤاد في موقع كردستان بوست في اغطس اب 2009 الماضي لا اقول سوى سلمت تلك الايادي التي بادرة بتعرية هذا النصاب والتي ادخلتني الى حقل الذكريات مع هـذا الوغد ، لكردستان بوست دورا فعالا في تعرية قيادات الحزبين النازيين حزبا البرزاني والطالباني الاقطاعيين المتخلفين والمخرفين , وشلتهــــــم من الحرامية والنشالين ومنهم ملازم فؤاد .

من صفحات ونسمات التاريخ اعود لذكرى لقائاتي بعدد لاباس به من تلك الزمر المؤلفة من الثعالب البشرية ، هذه الجولة تعيـد كردستان بوست الى ذاكرتي ملازم فؤاد ـ وهو واحدا من الذين التقيت بهم ضمن مجموعة حثالات التاريخ .

لقـد التقيت مرات عديدة بالطفيلي ملازم فؤاد وذلك في قرية باليسان الواقعة في الجنوب الغربي من شلال كلي عليبك وعلى الواجهة الشرقية لطريق سبيلك رانيا ، ذلك
تم لقائي به في بداية واواسط الثمانينات ، وفي المرة الاخيرة التقيت به في قريتي سركلو وبركلو ذلك في عام 1983 ، حينها التقيت ايضا ببعض الطفيليين والصعاليك ، الاخرين منهم ملازم عمر والرجعي العميل ملا بختيار ودكتور كمال خوشناو . واخرين غيرهم ، ولاول مرة في حياتي صافحت لصا ضريفا وجلادا لطخ اياديه بدماء ابناء الطبقة البروليتاريا العراقية ، وهو المجرم النازي جلال الطالباني ، الذي فرضه يانكي الامبريالي على الشعب العراقي قسرا بعد ان قلدوه كل من بوش واسرائيـل منصب رئيس الجمهورية .
(( من قلة الخيل شد و السرج على الكلاب )) .

كنت في ضيافة ملازم فؤاد لمراة عديدة في قرية باليسان ، في مداولاته كان جزافا يظهر بمظهر الماركسي الثوري ، ذلك عبر الحوارات في اغلب الاحيان ، ويشدد في انتقاداته للطالباني ، اكد لي انه طرح بندقيته ارضا حينما امره كل من المجرمين جلال الطالباني ونيو شروان مصطفى في تنفيذ اوامرهم بصدد اعدام المجموعة التحريفية الاسيرة التي وقعت في قبضتهم في بشت اشان ، حسب ما ذكر لي انه عارض قرار السفاح جــلال الطالباني والسفاح نيو شروان مصطفى الذي كان ينص على اعــــدام المجموعة التحريفية الاسيرة ، واشار انه
رفض المشاركة في عملية اعـدام اسرى
من المجموعة التحريفية رفضا قاطعا ، تلك المجموعة التحريفية وقعت كبش الفداء
ضحية في حرب طاحنة بين التيارين الصهيونيين النازيين تيـــــار البرزاني وتيــــــار الطالباني .

بعد عمليات الانفال البعثية غاصت منافي اوروبا بحثالات من القيادات الاقطاعية الرذيلة ومنهم النصاب ملازم فؤاد ، الذي حصل على الاقام في دنمارك ، حاول الاتصال بي عبر بعض من اقربائه المقيمين انذاك في احدى معسكرات اللاجئين في السويد قبلهم وصلني خبر اقامته في دنمارك عبر دكتور محمود عثمان ، لقد حصلنا معا على ارقام هواتفنا عبر دكتور محمود واسرته . فجرى التواصل بيننا في المنفى ، لقد دخلت جولة اخرى في امتحان ملازم فؤاد .. اخبرته بالتفاصيل حول مسيرتي الثورية وخلال الفترة من عام 1988 كيف كنت امارس نشاطاتي
الثــــــورية ردعا للسياسة الفاشية البعثية وردعا لتياري البرزاني والطالباني الفاشيين ، وردعا لحثــــالاب حزب الدعوى الفاشي اقتصر نشاطي على النضال الثوري ، بادرة بتاسيس صحيفة ثورية قمت باصدرها من السويد تحت عنوان احرار العراق البروليتاري على اثر نشاطاتي الثورية ، كنت اقيم في تلك الاثناء في مدينة سويدية صغيرة على بعد 300 كم الى الشمال من العاصمة استكهولم تدعى بولنيس ، تحدثت له بالتفصيل عن التهديدات التي وصلتني من عملاء
السلطة البعثية الفاشية ، في احدى العصريات فاجئت بهاتف من عميل مخابرات حزب البعث وهو يتصل برقم سري ، رفعت سماعة الهاتف سألني الوغد انت سليم قلت نعم انا سليم بولص شيوعي ماوي ، خلال حديثه عرض علية ان اعمل بالتجارة قال لي ابن عمه يقيم في استكهولم رفض ان يذكر اسم ابن عمه ومن هو ، قال الوغد ان ابن عمه على استعداد شراء لكم فيلا جميلة مع محل تجاري في مدينة استكهولم ، قلت له باي مناسبة يقدم لنا كل هذا رد بقوله شريطة ان توقف نشاطاتك السياسية ضد نظام البعث ، كان ردي لذلك النازي الموت لك
وللبعثيين الفاشيين ايها المجرم ، الموت لصدام الحقير الثورة لاتباع بالاموال المسروقة من الشعب العراقي ، قال بكيفك اتصل بي تارة اخرى بعد اسبوع الشخص ذاته وقال لي سليم هناك شخص اشوري مليونير قادم من امريكا نحو السويد وهو راغب بملاقاتك ومعجب بك هل توافق على
ذلك ، على وجه السرعة قمت بردعه وبقوة ، قلت انا شيوعي ماوي نصير العمال والفلاحين الفقراء لست نصير المليونيرية من اللصوص والعملاء . وفي غضون فترة اخرى رن جرس هاتفي واذا بذلك الوغد وهو يقول هلو سليم ، اذا لن تكف عن نشاطاتك الثـورية السلطة البعثية لها اقتدار على ارسال عدد من افرادها الى احدى الفنـــادق في السويد لملاحقتك والتخلص منك ، كما فعلت مع غيرك ، قلت له نحن هنا في المنفى قادرين على التصدي لعمــــــلاء السلطة الفاشية وملاحقتهم وتاديبهــــم وثم سحقهم ، قلت له ليبعث صدام الكلب كلابه
السائبة كي نادبهـم كنت لا اعلم ان الاتصال بي انذاك يتم من السويد او بلد اخر ام من العراق ، بعد اسبوعين من التهديد الفاشي استمر النازيين الاتصال برقم هاتف مسكني وفي الساعات المتاخرة ليلا واغلب الاحيان يرن جرس هاتفي في الساعة الثالثة والرابعة من وجه الصباح كعاتهم لايردون حينما نرفع سماعة الهاتف يعفطون من فمهم ، وذلك بغية ارباكنا وازعاجنا وكانت اتصالاتهم لاتحمل أي ارقام هاتف بغية معرفة مصدر الاتصال انه اتيا بشكل مباشرة من بغداد ام عبر عملائهم من بلد اخر ام عبر عملائهم من السويد لكنهم
لم يزحزحوا نشاطاتي الثـــورية قيد انملة لقد فشلت محاولاتهـم البائسة واليائسة فشل تام ، لقد وصلني خبر عبر بعض المعارف ان السلطة الفاشية بعثت الى السويد
دبلوميا بعثيا من سكان مدينة عنكاوة اسمه عبدالله يوسف استغربت في ذلك صدام
لايعتمد على غير المقربين منه او من ابنـاء عشيرته او من تكريت ، بلد ، عوجة .
ان عبدلله يوسف وهو من المعارف الذي قلده المجرم مسعور البرزاني بمنصب مدير السياحة العام لبرزانستان ، في ايام الطفولة درسنا معا في الابتدائية ذلك في مدرسة تسمى مدرسة عنكاوة الجديدة انذاك ، لفترة عمل عبدالله يوسف كدبلوماسي بعثي فشل في الوصول الى الجالية العنكاوية المقيمة في السويد سوى انه اسطاد شخصين سالهما ما هي اخبار سليم بولص بغية تمويل نظام صدام الدموي بالمعلومات حولنا .

في عام 1988 حضر الى مسكني صحفيين سويديين عاملين في ثلاث صحف سويدية واجروا معي مقابلة صحفية نشروها في اليوم التالي طلبت منهم ان ينشروا صورتي في الواجهة الامامية للصحيفة ، غايتي من ذلك كسر صمت ورعب العراقيين المقيمين في المنفي ، وفعلا وضعت صورتي في الوجهة الامامية للصحف الثلاث لقد تركزت في حديثي على الجرائم البعثية ضد شعبنا ، لقد جن جنون البعثيين الفاشيين على الجراءة التي ابديتها في مواجهتهم وتعريتهم عبر الصحف السويدية لقد تعرضت للتهديد من قبل عملاء السفارة البعثية العراقية انذاك .

لقد زودة ملازم فؤاد بتلك التفاصيل وبعض من اعداد الجريدة التي اسستها واصدرتها في المنفى ، لقد اندهش ملازم دولار وتمنى لنا الموفقية والنجاح ، وبعد توفر قاعدة شعبية لافكار الماركسية اللينينية الماوية في تربة العراق قمنا بتاسيس ، منظمة تجمع الماركسيين اللينينيين الماويين الثوريين العراقيين ، لقـد اطلع ملازم فؤاد على نشاطاتنـا الثورية ، فجاْة تلقيت اتصال هاتفي من ملازم فؤاد بنـــــاءا على طلب استثنائي من السفاح جلال الطالباني وهو يطلب من ملازم فؤاد على ترك دنمـــــارك والعودة نحو شمال
العراق . وبدوره طلب مني مرافقته الى هنــاك قلت له خاب ظني بك يبدوا انت لاتستطيع ان تختـــــار الطريق دون الذيلية للاقطاعيين المجرمين ، كما قلت له اخيرا لا اتمنى ان تختـار طريقك كمرتزق رخيص وتابع ذليل للطالباني المجرم ، كما اكدة له ان الطالباني صهيوني عميل ، ما الذي يربطني بخونة الشعب واعداء البروليتـــارية نحن نناظل من اجل دحر الطالباني والبرزاني والبعثيين وحزب الدعوى وحلفائهــــم التحريفيين لانقاذ البلاد من التيـــــــارات الفاشية ، علم ملازم فؤاد ان الحركة الماوية تمتد جذورها في
تربة العراق .

تلقيت في مدينة او بسالة السويدية عام 2007 بعلي حويز وهو احد عناصر تيـــار الطالباني ، يشغل منصب نائب وزير على حد قوله وقال لي نحن على علم بنشاطكم الثوري الذي لاهوادة فيه ، سالت ماذا يفعل الانتهــــازي ملازم فؤاد وقال انه يشغل منصب قيادة عساكر الطالباني قلت له عار على ملازم فؤاد هذا الذليـــل التافه لايكف
عن كونه جحش تابعا للطالباني دهرا . في الحقيقة وهو اقذر من الطالباني .

قلت لعلي حويز الحرب الشعبية هي الكفيلة بالانتقام من مسعور البرزاني وتؤامه
رئيس حزبكم الصهيوني المجرم جلال الطالباني .


نووسەرەکان خۆیان بەرپرسیارێتی وتارەکانی خۆیان هەڵدەگرن، نەک کوردستانپۆست






کۆمێنت بنووسە