عائلة البارزاني ومطران عينكاوة
Friday, 17/02/2012, 12:00
مطران وبالتنسيق مع حكام بارزان يتحول الى تاجر بطران
ما ان وصل سيادة المطران الى كنيسة عينكاوة للمباشرة بأعماله كراعي للكنيسة ونشر ثقافة المحبة والتآخي والإعمار في النفوس البشرية حتى تحول الى مستثمر وتاجر طبعا بالتنسيق مع الحزب الحاكم وأفراد الاسرة الحاكمة (اسرة بارزان) فحاول جمع التبرعات من اورپا والفاتيكان لفتح مدارس خيرية وكليات لاهوتية والا القليل حتى وصلته أنياب فوزي حريري و روميو هكاري لوضع الخطط الاستثمارية بمشاريعه فباشر الى تنفيذ المدرسة الخاصة الخيرية وبسعر رمزي للطلاب وعو٣٠٠٠٠٠٠ ثلاثة ملاين دينار عراقي للطالب الذي عمره لا يتجاوز ٥سنين وايضا بيع وإيجار أملاك الكنيسة للمحلات التجارية وصالونات الحلاقة وبأسعار باهضة جداً طبعا وبمباركة المدعو فوزي حريري المقرب الى مسعود بارزاني ومن مصدر موثوق قد طالب سيادة المطران ب١٠٠دونم ارض من السيد فوزي حريري لغرض تنفيذ مشروع الشقق السكنية ومشروع تجاري ضخم لبيعها الى المواطنين وقد وعده السيد مسعود بارزاني وفوزي حريري بتلبية طلبه خوفا منه لانه يوثر على الاحزاب المسيحية والشعب الكلداني وبالمقابل ستكون هناك حصة في المشروع لكل من فوزي حريري وروميو هكاري والسيد ضياء ولكن كان هناك شركة آشورية باسم شركة أشور بان وتمتلكها احدى بنات عينكاوة وهي شركة منافسة لهم وتم استحصال إجازة الاستثمار باسمها وباشرت ببيع الشقق وبدأت بتنفيذ المشروع فعلا فاستغل الأوغاد والمطران على ان الشركة آشورية وليست كلدانية وليس لديها شريك حتى حبكوا لها انما حبكه وادعوا ان المشروع فوضوي بل انه مشروع يغير ديموغرافية عينكاوة وقد نسوا التميز العنصري واتجهوا نحوا التغير الديموغرافي بل وزادت الامور الى الأبعد بعد تهديد سيادة المطران بإقامة وتنظيم مظاهرة شعبية بالتضامن مع ١٧/٢ شباط وهددوا حكومة الاقليم بذلك طبعا كلها بالتنسيق مع مكتب رئيس الاقليم وفوزي حريري ورميو هكاري وضياء بطرس وما ان سمعت الجماعة فوك وهو مصطلح الكل يعلم بهم حتى وقفوا مشروع شركة اشوربان وباركوا بمشروع المطران الجديد والتي ستوزع حصصها بين المطران والبطران وعائلة البرزان فهنيئا لهم ولتذهب القوانين والاستثمار وشركة اشوربان وأهالي عينكاوه الى النار وبئس المصير
نووسەرەکان خۆیان بەرپرسیارێتی وتارەکانی خۆیان هەڵدەگرن، نەک کوردستانپۆست