البرزاني خنجرجي وشقي ( جقو جيش )
Saturday, 10/04/2010, 12:00
الحليمة عادة الى عادتها القديمة ، يقفز من مدينة الى اخرى ابن الملى رئيس الشقاوات و(جقو جيش ) ..و في الاونة الاخيرة يدرب عناصر اجهزة شرطته على البلطجة ، وعرض العضلات ، في الشوارع العامة وامام البارات والمراقص يلاحق اجبن شرطي المواطنين المساكين ويسحب عليهم اقسام مسدسه موجهها لصدر هؤلاء الابرياء العزل ، هذا الحدث يحدث في مدينة عنكاوا وامام الانضار بين فينة واخرى ، خوش مكان اختار هذا الارعن ابن الملى المخرف لتدريب زبانيته من شرطته الجبانة على سحب الاقسام وتوجيهها نحو صدور سكان مدينة عنكاوة
العزل ، اتخسىء انت يا رامبو برزانستان ، هذا ما تفعله الشرطة الاسرائيلية بسكان مدينة غزا ، ما يعني هذا الطاغية جعل من مدينة عنكاوا مسرحا لاخراج مثل هذه الافلام ( افلام الرعب ) وهي اشبه بافلام هوليود وتكساس ، هذه المرة وقع اختيار هذا الجزار على سكان مدينة عنكاوة ، نشر فيها كلابه السائبة حتى يخرجون افلام تكساس افلام الكابوي ( البرزوبوليسية ) ( والبرزوعصاييشية ) وهو يلعب دور بطل الفلم (رامبو برزانستان ) . ان هذا النوع من الاستهتار لم يمر به العراق من ذي قبل ولو حتى ابان حكم اشباهه واشقائه البعثيين ، ضن
مسعور البرزاني مثل هذه الافلام ( البرزوبوليسية والبرزوعصايشية ) سترعب سكان مدينة عنكاوة وتتبرزن على هواه ، ويعكس رعب البرزنة الاسود على سكان مدينة اربيـــــل والسليمانية ودهوك وموصل وكركوك وسنجار وخانقين ودربندخان وكلار وحلبجة وبقية مدن شمال العراق المنكوبة بزلازل التسلط الظلامي العشائري الاسود ، التي تقاسي الجماهير الكادحة رجالا ونساءا مضالم ( البرزوبوليسية ) ( والبرزوعصييشية ) حتى تتبرزن وتستسلم لابن ملى المخرف وابنائه وافراد عشيرته المتخلفة حضاريا واجتماعيا ، اتخسى ... يضن ان الامة ستركع
وتخضع لارادته وارداة نجله البلطجي مسرور ..( يول انت يا برزاني ترى عنكاوة مو لعب )، عنكاوة انجبت ابطال قاوموا اعتى دكتاتورية فاشية سكان عنكاوة لايهابون الموت ، تستطيع ان تقاوم قطعانك الفاشية ، وتمسح الارض بشركائك اللصوص ومن هم من حواليك حثالات سرقردايتي من القتلة والنشالين .. عنكاوة انجبت الشهيد الماركسي اللينيني الماوي سوران البطل جيفارا العراق وشمال العراق ، هذا الشهيد البطل هز معاقل البعثيين بفوهة بندقيته الحمراء ، لقد تامرة مخابرات جلال دولار ومخابرات البعثية معا لتصفية حياته ، لقد
نفذوا مؤامرتهم وغدروا به واردوه شهيدا ، كما غدر مخابرات جلال دولار مع مخابرات حزب البعث بالشهيد البروليتاري البطل ماما ريشا ، كما غدرت انت يا ايها الاحمق رامبو برزانستان بالبروليتاري الثوري الشهيد سليمان بيرزي بمؤامرة خفية اعدت بينكم وبين البعثيين .
وانت مصاب بغرور وراكب رسك ، هناك قصة يدروسونها اطفال الابتدائية قصة ضفدعة التي اخذت تنفخ في نفسها وهي تشتهي كي يبلغ حجما بحجم الثور ، ومن شدة الضغط والنفخ انفجرة ، وانت من زمان تنفخ بروحك حتى يبلغ حجمك بحجم اسيادك في تل ابيب وبحجم عامات طهران ، لكنك ستواجه مصير الضفدعة التي انفجرة عالاخر ، عنكاوة على فوهة بركان ، عنكاوة مسقط راسي ومن ارض عنكاوة انطلقت شرارة الثورة البروليتارية الماوية نحو ارجاء العراق وامتدة الى ما وراء الحدود ، الحرب الشعبية اللاحقة لن تكن لعبة للتسلية بل هي ثورة
شيوعية ماوية من مهامها تصفية الحساب مع نظامكم الشبه الاقطاعي العميل وحثالات المنطقة الصفراء .
[email protected][email protected]
نووسەرەکان خۆیان بەرپرسیارێتی وتارەکانی خۆیان هەڵدەگرن، نەک کوردستانپۆست