الم تكونى يوما ما طالبة .. يا انسة جوان متسلطة القبول المركزى
Thursday, 09/02/2012, 12:00
اما كنتى يوما طالبة ... اما اخذتكى الاحلام الوردية يوما تجاه مستقبلكى وانت طالبة ... اما كانت هناك درسا لكى من الاهل والاحبا ب او الاساتذة حول كيفية التعاطف واستعمال الرحمة عند الوصول لاعلى قمة الهرم ... الا تحسى باهدار مستقبل مجموعة من خريجى الاعدادية فى مدرسة ميديا النموذجية ... فاذا كل تلك التساؤلات الموجهة لكى ما تعنيكى قيد انملة فحتما نقطة الضعف ليس فيكى بل العيب كل العيب يكون مركزا فى :-
* راس الادارة التى اتت بكى من التدريس فى القاعات الى تراس ادارة مؤسسة حساسة
* -القس التاجر ( يوسف ) صاحب شركة الصافان الذى تحت مظلة الدين والعلاقات يملك حق المتاجرة بمصير مئات من الطلبة وبسعر ليس بقليل وفى وقت لا يهمه مصير طلابه حيث يدفع بهم و بمستقبلهم من قبل حضرة الانسة و حضرته ومجلس ادراته المعروفة لدى عامة الناس الى الهاوية .....
* ادارة فاشلة ومدير فاشل الى حد الغباء فهل من المعقول انهم وفى هذا الزمن الجميل لا يعترفون بمجلس الاباء لحد الان
* عدم تواجد اية مؤسسة رقابية او رقابة مالية او رقابة محلية
* فصاحب المدرسة لالتهائه بجنى المال فقط بالاضافة الى اهمال ادارة المدرسة الفاشلة ادت ب انسة وتسمى دكتورة بشطب مستقبل الصف النهائى لمدرسة ميديا والا كان مفترضا من القس وادارته ان يفعلوا ويناضلوا بالاعلام المتوفر و بالتجمعات الهادئة امام القبول المركزى وبرلمان كردستان لارجاع حقوق الطلبة و لضمان حقوق الصفوف الاتية نحو النهائى ولوضع حد للقيادة العامة لقوات القبول المركزى فى مدينة اربيل مدينة التعايش والمحبة والطيبين ...
د - دلير نمه لى
نووسەرەکان خۆیان بەرپرسیارێتی وتارەکانی خۆیان هەڵدەگرن، نەک کوردستانپۆست