کتێبی بیرەوەرییەکانی کاپیتان موحەمەد مەولودییان بە دەنگ گوێی لێبگرە (کوردبوون)


تركيا هي دولة داعش والحزبين الكردين في كردستان العراق داحش

Monday, 01/12/2014, 12:00


تركيا الضائعة اليوم التي تريد الوقوف على أرجلها المبتورة استندت على عكاز اسمه(داعش) بعد ان كانت تساند الاخوان في مصر وبكل قوة ولم تبالي لأي قوة حتى سقط الاخوان واصبح تخوف على مصالح تركيا كبير وادركت حكومة (أردوغان) ان بعد الاخوان الدور يكون على تركيا ولهذا تسارعو لغرس بذور داعش ليتلاحقو أنفاسهم ويكونوا في معادلة يصعب حلها كما هي اليوم مع أمريكا من تحت لمصالحها ومع حكومة إقليم كردستان العراق شكلا وتطبيقا مع داعش والكل يعلم بذلك ولكنهم لايجزمون موقفهم من الازمة الحالية.
لان أمريكا لاتبالي الا للبترول بعد هذه الازمة انخفض سعر وقود في أمريكا الى ادنى مستوى هذه اهم مصالح أمريكا حاليا وكذلك أمريكا لا تهتم بقرارات تركيا فلاترى تركيا كحكومة بل ترى دولة تركيا كمنطقة وامريكا هي الحاكمة ودليل عندما ارادت الإدارة الامريكية بان تحلق طيرانها على سماء تركيا لاستهداف داعش رفضت الحكومة تركية ولم تبالي أمريكا لذلك أرسلت كتابا الى حكومة تركية بان لايحق للحكومة تركية ان تحلق طائراتها من ساعة الى ساعة لان طيران الأمريكي سوف يحلق من على سماء تركيا وبعد ذلك ظهر اردوغان بخطاب رسمي ليقول وافقنا على مطلب أمريكا نظرا لمصلحة عامة والمقصود لمصلحتهم شخصية وان أمريكا لم ترسل الخطاب لأخذ رأي وانما امرت وبهذا أغلقت افواه دولة تركية ...ونسبة لحكومة كردستان العراق هم شطرين حزب موالي لتركيا واخر لإيران...
الحزب الديموقراطي الكردستاني بقيادة مسعود البارزاني مؤيد لتركيا او واقع كما يطلق عليه من قبل معارضيه بانه رجل تركيا او خادم اردوغان لتخوف بارزاني من مصالحه شخصية لهذا لايقف ابدا ضد اردوغان الا قولا فان مسعود بارزاني لا يهمه من كردستان العراق حاليا غير أربيل لان مصالح عائلة بارزانية هناك و حسابات مسعود بارزاني والعائلة بارزانية في تركيا كل فترة تحمل طائرات بنقود الى حسابات تركيا تحت أسماء وهمية ودليل امتلاك مسعود بارزاني طائرات خاصة فهي تعود للعائلة بارزانية لاغيرهم وتحلق من مطار أربيل الدولي بقيادة طيارهم الخاص.

اما الاتحاد وطني كردستاني بقيادة مؤسسها جلال طالباني فقط شكلا لان جلال طالباني لايستطيع ان يكمل حياته روتينية مجاز من قبل الأطباء رسميا لهذا زوجته سيدة العراق الأولى كما يطلق عليها هيرو إبراهيم التي سارعت لسيطرة على الاتحاد وطني كردستاني وكان هناك خلافات مع كوسرت رسول النائب لجلال طالباني لهذا قامت هيرو إبراهيم احمد باستدعاء ولدها قوباد طالباني من أمريكا الى سليمانية لكي يحل محل والده وحتى يوم خلافات قائمة داخل الاتحاد وطني كردستاني .........الخ وبالمختصر مفيد ان الاتحاد وطني كردستاني عملاء ايران ودليل تبادل تجاري مفتوح بين حدود ايران وسليمانية وعلاقات سياسية بين طرفين واضحة ملامح من زيارات التي يقوم بها أعضاء حزب لتلقي الأوامر لو نلاحظ وجود عمال إيرانيين ومشاريع إيرانية قائمة في سليمانية على عكس أربيل التي يقودها عمال اتراك ومشاريع وتبادل تجاري تركي بالرغم من وجود ايادي بطالة في كردستان العراق فابناء البلد لايجدون عملا يسترزقون به لحياتهم يومية وغرباء اصبحو هم أبناء بلد !
وكركوك هي مصدر تمويل جيد (لاتحاد وطني كردستاني) من ناحية ميزانية العراق تضاف الى ميزانية الاتحاد وطني ونسبة لموقع كركوك الاستراتيجي مهم وكذلك بيع مواطنة ولولاء من اكراد كركوك يضاف الى مصالح الاتحاد وطني فلولا مبايعة أبناء كركوك للاتحاد وطني لسقط الاتحاد وطني كردستاني والاهم وجود بيع نفط في سوق سوداء يضاف الى ميزانية كركوك ودليل ان الاتحاد وطني كردستاني إداريا متمسكة بدائرة نفط والغاز وجميع منتسبيها يجب ان يحملون ولاء الاتحاد وطني كردستاني من احد فروع الحزب لكي ينسبو لتلك دوائر وفي الانتخابات الأخيرة ركز الاتحاد وطني كردستاني على وزارة نفط من ضمن قائمة تشكيل حكومة العراقية.

التطميس بحق الكرد الى ابعد حدود من جميع الجهات وللأسف لايكون الضحايا الا أبنائنا وزعماء ماهم الا يطلقون شعارات زائفة ويصدقها الغافلون,ينزف دماء أبنائنا كل يوم من كوباني وحتى خانقين من اجل قضية الكردية وللأسف شديد سياسة في كردستان العراق ليست الا مصلحة تعود الى ساسة وواقع الامر في كوباني يختلف فنزيف دم التي يذرفها أبنائنا هي حقا نزيف قضية امة وقيادين في حزبين كردين في كوباني وحزب عمال كردستاني هم حقا قيادين عن قضية الامة اما قيادين في كردستان العراق قيادين من اجل قضية مالية ومصالح شخصية ومحاصصة هذا لك وهذا لي اما القتال لاخير الذي استهدف داعش في جلولاء في الأيام ماضية وراح ضحيتها من أبنائنا البيشمركة وبكل اسف كانو يحاربون لحماية جلادهم(ايران) فقد خدعهم قيادين في الاتحاد وطني كردستاني بان معركة واستهداف انصار دولة إسلامية (داعش) هناك هي من اجل حماية كردستان وكله كذب فانا شخصيا زرت جلولاء في سنين ماضية ليست الا قرية حتى ليست مدينة تقع بالحدود مع ايران وسكانها عرب وقلة كرد وكل جلولاء قد لا تكون مئة منزل فلماذا راح ضحية أبنائنا كل ذلك بسبب سياسة ايران لكي تحمي نفسها وتخوف على حدودها لان تنظيم دولة إسلامية أصبحت قريبة مع ايران وكل تركيز ايران حاليا على حدودها لهذا حشدت عساكرها على حدود مع جلولاء.......الخ
ولاتستقر الأوضاع الا بقطع رأس الافعى في كردستان العراق والامر لدينا رأسان لافعى واحدة ومن يضن بان هناك داعش واحد يخطئ ضن
وخاصة الكرد لان للعرب داعشهم ونحن لنا داحشنا.


ارخوان.زنكنه_الولايات المتحدة الامركية

[email protected]

نووسەرەکان خۆیان بەرپرسیارێتی وتارەکانی خۆیان هەڵدەگرن، نەک کوردستانپۆست






کۆمێنت بنووسە