کتێبی بیرەوەرییەکانی کاپیتان موحەمەد مەولودییان بە دەنگ گوێی لێبگرە (کوردبوون)


خدر دوملي عميل الباراستن في جامعة دهوك ونقابة الصحفيين

Friday, 14/10/2011, 12:00


خديدة شمو في الحقيقة اثار انتباهي ورود مقال نشر على موقع كوردستان بوست قبل عدة ايام، ورد فيه اسماء بعض عملاء وجواسيس الباراستن في جامعتي دهوك الحكومية ونوروز الاهلية كالكتور حسن المزوري معاون رئيس الجامعة والدكتور داود الاتروشي معاون رئيس الجامعة ، والكتور آزاد اجمد سعدون رئيس جامعة نوروز والدكتور عبد الفتاح علي يحيى البوتاني الكوراني وآخرين، ولكن لم يذكر اسم العميل ( خدر دوملي الايزيدي)
خدر دوملي ايزدي من قرية خرشنه والان ساكن في مجمع شاريا،
كان بعثياً لذا قبل في قسم الاعلام كلية الاداب جامعة بغداد، وقد ذكر لي هذه المعلومة الاخ الهروري رئيس تحرير جرية (ئه فرو) التي تصدر في مدينة دهوك، اثناء اجازتي في دهوك قبل عدة ايام، وقال ايضاً بان سبب ترفيعه وقبوله في الماجستير في دراسات السلام يعود الى جهود الدكتور علي تتر نيروي الذي الف كتاباً حول الميثرائية وكيف انه ربطهم بالايزيدية، وكان خدر دوملي مشهوراً في كلية الاداب قسم الاعلام بالتملق للبعثيين مثلما يتملق الان رئيس الجامعة عصمت خالد( الرائد المهندس في الجيش العراقي سابقا) ومعاونه الدكتور حسن مزوري( المدرس البعثي السابق في جامعة الموصل) ، علي تتر النيروي( الطيور على اشكالها تقع).
وكانت مؤهلات خدر دوملي هذه وكونه ايزيدياً( كردياً رسناً) ومتملقاً وبعثياً قديماً له خبرة، ساعدته في السيطرة على اعلام جامعة دهوك ، واخراج بعض الاخوة الطيبين من امثال الدكتور صلاح هروري والاستاذ ريناس جانو، والصحفي الشهم الشجاع صباح اتروشي،. وفي نقابة الصحفيين ذكر لي الاخ ئازاد علي دهوكي بانهم لايثقون بخدر دوملي لانه عميل للباراستن، ولكنه يترأس العديد من دورات نقابة الصحفيين ويحاضر فيها، ويذهب في عدة مرات الى امريكا ودول اخرى رغم وجود صحفيين اكثر منه شهرة وقدم لا يذهبون.
انا رغم اني ايزيدي ولكني منصف لهذا هاجمت ابن قوميتي، فانا اعتبر الايزيديين قومية خاصة لها مقوماتها ، نعم انهم يتكلمون الكردية ، ولكن اخوتنا الشيعة يتكلمون العربية ولكنهم يعتبرون انفسهم اكثر قربا من ايران لان السنة اضطهدوهم ، لذلك الاكراد اضطدونا واشعلوا جد اجدادنا في سبعين فرمان ، فنحن لن ننسى ( ميرى كوره ) و( بدرخان بوتاني) وغيرهم، لذلك انا لا التفت الى الكتابات السياسية التي يؤلفها رئيس جهاز باراستن دهوك ( علي تتر نيروي) لاسباب سياسية حتى يقشمر الايزيدية ويستغلهم لمآرب الاسرة البارزانية في الفرعنة، التي اذاقت الايزيدية العذاب والتهميش، وجعلت احد الصعاليك السراق- عميل الاستخبارات العراقية- من عشيرة البرواري ( سربست طروانشي) مسؤلاً عنهم في سنجاركل شيء بيده كانه الاله (آهورامزدا) ، واعتمد على بعض الايزيدية البعثيين السابقين المتملقين، يعاونه صعلوك اخر وسارق هو ( خالد توفي)، كما جعلت عميل الباراستن الجاش ( خالد شلي) وابنه وابنته مسؤلين عن الايزيدية في الشيخان.
لذلك قررت الدخول الى الحزب الايزيدي ( الاصلاح) نكاية بالايزيديين العملاء في جهاز الباراستن، والمتملقين حتى النخاع من امثال الجاش الكبيرالوزير السابق الدكتور ممو ، والمهندس الجاش والعميل سليم باقسري، والجاش المتوسط شيخ شامو مسؤول مفرزة ابو فراس الحمداني للاستخبارات العراقية ، والجاش الصغير البعثي والصحفي خدر دوملي، الذين ينعمون بالاموال الحرام التي خصصتها دول التحالف للضحايا الايزيديين.
وبكشف عملاء الايزيدية في الباراستن، حتى استطيع تحقيق المطالب السياسية والدينية والاجتماعية للايزيديين.
وفي مقال اخر سوف اكشف الايزيديين عملاء ( الزانياري) جهاز مخابرات حزب جلال الطالباني ( اليكيتي)، حتى يكون الميزان متساوياً بين جناحي كوردستان.


نووسەرەکان خۆیان بەرپرسیارێتی وتارەکانی خۆیان هەڵدەگرن، نەک کوردستانپۆست


چەند بابەتێکی پێشتری نووسەر




کۆمێنت بنووسە