کتێبی بیرەوەرییەکانی کاپیتان موحەمەد مەولودییان بە دەنگ گوێی لێبگرە (کوردبوون)


بلاط أم ميلاط أم ملك بال....ك محاط

Sunday, 13/09/2009, 12:00


ليست بالضرورة ان تكون الماركسية شيوعية لأن الماركسية علم اجتماعى كسائر العلوم الأخرى , نيوتن والجاذبية , أديسون والكهرباء , ليفن هوك والمجهريات وهذا كارل ماركس وتحليل الطبقات ألأجتماعية وعلاقة السياسة بالأقصاد والأممية وغيرها , ألذى يتقن الفكرين المثالى والمادى معا يحتار حقيقة فى التحليل الطبقى لقيادة البارتى منذ التأسيس او ألأنحدار ألأجتماعى لهذة القيادة اللقيطة, ان كانت اقطاعية كان ولا بد من وجود قيم اجتماعية فيها أو اعرااف عشائرية متاداولة للشعب الكوردى حيث الأكثرية من تلك القيم والأعراف لا زالت صللحة للحياة ألأحتماعية الحاضرة , وان كانت تلك القيادة برجوازية منحدرة من ألأقطاع العشائرى كان ولا بد من وجود بعض القيم الاجتماعية فيها , لا ذلك ولا ذاك مسخ مخابراتى بولادة غير شرعية من المجتمع الكوردى شأة لنفسهيتها الرذيلة فى التطفل على الحركة التحررية الكوردية بأى ثمن بخس كان ولم يشهد تاريخ اى شعب على وجة الخليقة مثل هذة القيادة اللقيطة من دون أى انحدار طبقى
أول انحطاطها كان ألأندساس فى جمهورية مهاباد بالجنرالية الحمراء لملا مصطفى البارزانى لم اسمع فى السليمانية وأن كان فى دباشان كلية للأركان عام 1946 لتمنح تلك الجنرالية الحمراء لملا متخلف لا يجيد الا الشتم بألفاض نابية جدا , تلك الجنرالية كانت مخابراتية محضة لرفع الحماية السوفيتية على جمهورية مهاباد الفتية , هكذا بدأة جحوشية البارتى والعائلة البارزانية تحت الطلب للبريطانيين و ألأتراك ومن ثم للفرس وللعرب واليوم الخيانى 31 أب عام 1996 اثبات قاطع غلى ذلك
ولم تكتفى قيادة البارتى بذلك فحسب بل أقدمت على الثورة المضادة بتلك الجنرالية الحملااء لملا مصطفى عام 1961 بالتمرد العشائري لأغوات بشتدةر على الثورة الوطنية البيضاء لعبدالكريم قاسم عام 1958 التى اقدمت على ألأصلاح الزراعى فى كل العراق , وكالعادة انسحبت الجنرالية الحمراء للبارتى على رأس الفلول العشائرية الى بارزان ولاحقتها القوة الجوية العراقية لتنسحب ماراثةنيا الى بادينان وكان ملا مصطفى يدعى أنة سوف يلجأ الى فرنسا عبر سوريا بينما فى الحقيقة كان فى أنتظار حل من المخابرات التركية كما كان فى عام 1949
قال لة تيلى بك الدوسكى الحدود السورية لا تتحول الى بحر لنقاتل واذا ما فشلنا ننسحب وشاطرة فى الرأى غازى أغا المزورى وأحمد حاجى شعبان ألأميدى , قال ملا مصطفى انا هنا فى سناط الحدودية أنتظر لأننى لا اثق بالكورد !!؟ , ودارت معارك طاحنة من مضيق زاويتة والى سوارة توكا أبدىا فيها المقاتلين من عشيرتى الدوسكى والمزورى شجاعات فائقة لتدمير القوة السيارة التى كانت تلاحق البارزانى فيما سيطرت عائلة حجى شعبان ألأميدى على العمادية وسرسنك وبامرنى مستولية على ألأسلحة والذخائر لمخافر الشرطة , اعدم احمد أغا ألأميدى مع اثنين من أولادة فى عملية اغتيال جبانة على يد أزلام ملا مصطفى الباروانى بعد عاميين وكذلك تيلى بك الدوسكىبعد ذلك مع ابنة ولا زال غازى أغا المزورى فى منفاة فى أمريكا هكذا كانت الجنرالية الحمراء للبارتى تطعن الشخصيات الكوردية من الخلف حتى فى المعارك وعلية كانت جنرالية لقيطة بمعنى الكلمة خالية تماما من أى شرف قومى .
ولخساسة قيادة البارتى كان ملا مصطفى يوجة الى أعضائها ألشتائم المزرية جدا ألطفها المناويك !؟ , واستمرت منيوكية قيادة البارتى الى عام 1966 حيث على غير التوقع تحركت بعض الغيرة لدى حلال الطالبنى لينشق عن البارتى ولاحقة ملا مصطفى كالجردى الى الحدود ألأيرانية ولولا اقدامة على الجحوشية للحكومة العراقية كان فى قبضة السافاك الأيرانى ليودع فى زنزانات رايات وخلان للباراستن , تقرب نورى شاويس من ملا مصطفى قائلا لم ننشق مع حلال طالبانى امنحنا شىء من الأعتبار على ذلك قال الملا حسنا اليوم ليلا ليرسل عمر أغا دولة مة رى الى ناهدة شيخ سلام ويمارس الجنس معها أمام أعين زوجها نورى شاويس وعاود ألللأخلاقية تلك مسعود باءرسال أخية الساقط نهاد الى مسكن جوهر نامق فى سةرة رةش ويمارس الجنس مع زوجتة بعد أن زار جوهر نة وشيروان مصطفى فى السليمانية قبل ألأنتخابات الأخيرة .
هكذا دشنت قيادة البارتى مدرستها أللأخلاقية من عام 1946 لتفتيت القيم ألأخلاقية للمجتمع الكوردى وتربىمسعود بارزانى فى تلك المدرسة أللأخلاقية منذ نعومة أظافرة على يد فرانسو حريرى مشرفا على المعتقلين الرهيبين رايات وخلان التى ابتلعت المئات من القوميين الكورد فى ألأجزاء ألأربعة من كوردستان وهذا القزم الخيانى مسعود بارزانى يتبجح الان أن فكرة كتابة الدستور الكوردى كانت تراودة أيام ذلك الزمان عندما كان يرى القوميين الكورد تحت التعذيب الوحشى يدق فى رؤوسهم المسامير على طريقة التعذيب البارزانية المقتبسة من ألأمراء الكورد السابقين الذين كانوا غارقين فى الظلم على الشعب الكوردى والرشوة والفساد ولولا ذلك لما قسمت كوردستان الى أربعة أجزاء حيث لم يشهد شعب فى العالم كلة هذا النوع من التقسيم المزرى الذى يتباها بها الى الان مسعود بارزانى وأرملة والدة جلال الطالبانى .
قيادتى جحوش الجبال لم تكتفى بالنكسة المزرية لأشبة تال عام 1975 وانما بعد أن أقدم رجال كورد أفذاذ على مقاومة ارهاب النظام البعثى عام 1976 أجمعت المخابرات ألأقليمية وبسرعة على دعم فلول تلك الجحوشية العتيدة للبارتى حيث قدم حافظ الأسود غلى راس النظام البعثى السورى مساعدات سخية ال جلال طالبانى وشاركة فى ذلك المعتوة معمر القذافى بينما احتضنت المخابرات التركية القيادة المؤقتة لسامى زنجاري خادم العائلة البارزانية وتم ألأستحواذ على الشعلة الجديدة للثورة الحركة ألشتراكية الكوردية وكومة لة بعد كارثة هكارى التى أعدت لها بشكل مشترك القيادتان المجرمتان البارزانية والطالبانية لتبدأة جحوشية الجبال من جديد مواصلة للمسيرة الصفراء للبارتى والبارزانى .
ولدت القيدتان أفراخا غريبة وعجيبة مثل ما كان يسمى حزب الشعب لسامى زنجارى من الرحم الخيانى للبارتى او ما يسمى حزب ألكادحين لقادر عزيزمن رحم قيادة الأتحاد الذى بدلا من ان يلقى كلمة قومية فى البرلمان ألأوربى فى دعوة اعددت لة سلم الكلمة القومية التى كتبت لة الى القزم على شاكلتة مسعود بارزانى العام الماضى ليهدد فى البرلمان الهريل كل من يكتب الى الجهات الخارجية !؟ وبالأخص البرلمان ألأوربى , العرب وين و تمورة وين اللوبى الكوردى كان وأن وصل الى مقام الكونكريس ألأمريكى , مساكين حقا القزمان مسعود بارزانى وقادر عزيز نائمان ورجليهما بالشمش كما يقال ليذهبا على الخةوسةر .
وأستمرارا على مسيرة جحوشية الجبال فى التصدى لأية شخصية ثورية اما بالهروب الى الخارج او ألأستسلام الى النظام البعثى العراقى أو أن يخنث بالعمالة للمخابرات ألأقليمية فى قيادة القيادتين العاهرتين البارتى والأتحاد ليكونوا الأن وزراء وأضاء فى اسطبل البرلمان بعد أن قدموا خدمات جليلة الى أمن واستخبارات النظام البعثى بما فى ذلك ايقاع أكبر عدد ممكن من أطفال , نساء وشيخ الكورد فى أتونات ألأنفالات الرهبيبة , الحق أن يقال أن شعبا يتحمل لمدة 18 عاما حكم السفلة والمشلتة متل هؤلاء لا يستحق أبدا ألحياة ألايخجل الشعب الكوردى من العالم أن يسمى شعبا يقودة عهارى فى القيادتين اللقيطتين للبارتى والأتحاد !!!؟ .
مسعود بارزانى العاهر بالوراثة فى الخيانة القومية لنكسة 1975 المروعة وخيانة 31 أب 1996 والمشاركة مع أرملة أبية جلال الطالبانى لتبادل القبلات مع الطاغية صدام عام 1991 ينصب نفسة ملكا لا لأقليم كوردستان بل كل كوردستان كالمعتوة كوجكة لان وما حولة المشلتة والسفلة فى الحكومة الأقليمية وأسطبل البرلمان كما كان وأن وصفة الشريف فرنسوا حريرى مربى مسعود بارزانى كل الحق ان يقال بلاط أم ميلاط أم ملك بالمناويك محاط . هل يعقل أن تستمر هذة المنيوكية لأكثر من 18 عاما بالرشاوى والأتوات الى ضعيفى ألأنفس فى ألدارة ألأمريكية للعراق ؟! من بول بريمر والى زلماى خليل زاد ولى نائب الرئيس ألأمريكى السابق ديك جينى ؟؟! .
ألملك الساختة جى مسعود بارزانى لقد ولى زمن هؤلاء الضعيفى ألأنفس على شاكلتك فى الأدارة ألأمريكية ألسابقة ولك الان بالمرصاد السيدة نانسى بيلوسى والسيدين جوزيف بايدن نائب الرئيس ووزير الفاع روبرت كيتس على أن تعقل راكعا للحرية والديمقراطية فى كوردستان واءلا سوف توعقل عاجلا وليس أجلا و , كما أن البرلمان ألأوربى يلاحقك بأستمرار عسى أن تعقل ولكن لا تعقل الى أن توعقل .

ألنصر دائما لحرية الشعوب
والغد لناضرة لقريب
والأيام هى بيننا

Kurdistan Independent Democratic
Movement


نووسەرەکان خۆیان بەرپرسیارێتی وتارەکانی خۆیان هەڵدەگرن، نەک کوردستانپۆست






کۆمێنت بنووسە