خباثة اللدغات العقربية للصحافة الكردية والترقب ألأرهابى لها
Thursday, 29/07/2010, 12:00
خلال الفترة الماضية نفذت ألأجهزة ألأرهابية المتنوعة للقيادتين البارزانية والطالبانية ثلاثة عمليات اغتيال جبانة بحق الصحافة الكردية المستقلة شملت سوران مامة , شيخ ستار و سردشت عثمان , وقد تم التخطيط العقربى بدقة لأستشهاد الثلاثة وذلك لأجل كتم أى تعبير للرأى الحر والتوجة الديمقراطى المستقل فى كوردستان الجنوبية .
هذا فى الوقت الذى تم تجنيد الجهاز القضائى لملاحقة الصحفيين والشخصيات المستقلة للكتم التام للأفواة , والشهداء الثلاثة عبرة لمن يحاول التجاوز على الخطوط الخيانية العميلة للقيادتين بأى شكل من ألأشكال , الترهيب هذا اضافة الى الترغيب لأسقاط الصحفيين المستقلين والشخصيات المستقلة الى ألأن أصحاب المواقفق .
المراقبة ألأرهابية مشددة أن يكون الكل تحت أمر الواقع ألأرهابى ألأسود هذا المفروض قسرا على الساحة السياسية الكردية , ويراهن السافلين مسعور بارزانى وأرملة أبية جلال طالبانى على أن الكل يستسلمون وليس من أحد أن لا يرضخ لواقع ارهابيهما السياسى , ألقتصادى والقضائى !!؟ .
ألأغتيال أو حتى ألأنتحار هو ألأشرف بكثير من من أن يستسلم القلم الحر أو الفكر المستقل لأمر واقع ارهابيهما , القلم والفكر يعلمهما الكثير من الدروس وفى المقدمة معانى قيم الحياة التى هما فاقديها تماما بالخيانة والعمالة , يقرر هذا القلم بفكرة الحر نهاية الحياة و الف لعنة ولعنة على حياة تحت ارهاب الحقيرين مسعور بارزانى وأرملة أبية جلال طالبانى .
والتحدى متواصل
للقلم الحر بفكرة
المستقل
نووسەرەکان خۆیان بەرپرسیارێتی وتارەکانی خۆیان هەڵدەگرن، نەک کوردستانپۆست