کاتێک نەفامێک قەڵەم، جەلادێک چەک و خائینێکیش دەستەڵات دەگرنە دەست، نیشتیمان دەبێتە جەنگەڵستانێک بۆ ژیان دەست نادات..(دکتۆرمستەفا السباعی).


بارزاني يقرّرّرّرّرّر... إعلان الدولة الكردية

Wednesday, 01/02/2012, 12:00


بقلم : فرياد إبراهيم


وعادت حليمة الى عادتها القديمة..!

إنه يريد بهذه الأشاعة الجديدة تصريف الأنظار عن مؤامراته وتحركاته المشبوهة ضد القضية الكردية وعن موقفه السلبي تجاه الحركات الكردية اينما كانت. مجرد شعار يرميه في سلة المهملات للذاكرة بعد إنتهاء الازمة الخانقة التي يمر هو بها كرئيس اقليم . إذ اثبت فشله في جميع سياساته . وكذلك يريد يذلك تحويل انظار الناس بسبب تزايد الاحتجاجات ضد سياسته داخليا في تنصيب افراد عشيرته- اسرته في كل المناصب الحساسة في الاقليم وخارجيا في افشال واحباط كل مشروع لتوحيد اطراف الحركة الكوردية - فبدون توحيدها داخليا وخارجيا لا يمكن القول عن قيام دولة- . وبعد أن تمر العاصفة بسلام فسوف يعود ويتضاحك مع فاضل مطني ميراني:" فاضل لقد (قشمرناهم) هذه المرة أيضا...

قومي يا اهلي يا احبائي يا ابناء جلدتي يا شعبي يا من عانينا ويا من شقينا معا وذرفنا الدموع معا وسالت دماء احبتنا معا على نفس التربة، اقول لكم لا خير في آل بارزان ولا آل طالبان ، ولا تتوقعوا أي مستقبل تحت هؤلاء ، انهم والله يخدرونكم بهذا الكلام المعسول . قد قالوها أكثر من مرة..ومن ثم هم ليسوا اكفاء في تحقيق هذا المطلب القومي، وهم يعرفون ذلك واعترفوا بذلك أكثر من مرة. ليسوا اهلا الا لتوزيع المناصب وتقريب الأقارب وتصفية المعارضة ..هل هناك إعلام حر ؟ متى قال السيد الزعيم؟ أين؟ لمذا لا يخرج؟ لماذا لا ينزل؟ أين الصحفيون؟ لمن قال؟ كل ما هنالك ان صحيفة تركية كتبت. صحيفة مغمورة. ربما لسان حال أتاتورك !! صحيفة تمجد الأسرة المالكة البارزانية لقيامها طوال العقود التي مرت في تنفيذ مشاريع الترك والفرس والعرب في ضرب واحباط كل صوت وكل نداء يدعو الى توحيد الصفوف والنضال من اجل مسقبل شعب كردستان في دولته : دولة كردستان الكبرى . تاجرت دائما وستظل تتاجر بالقضية وحق تقرير المصير. أخلاق العبيد متأصلة في نخاع عظامهم ومتعشعشة في خلايا دمائهم. هذه الصحيفة تريد تبيض وجه البارزاني . وهناك واحتمال كبير على انها مدفوعة مدهونة بزيت الرشاوي ومن شب على شئ شاب عليه .

لا تنسوا ..

مرة اخرى:

لا مسقبل للشعب الكُردي في ظل القيادة الحالية أو بالأحرى القيادتين الحاليتين. هذا ليس بالعجب: لكن العجب العجاب هو: كردستان العراق ليست دولة رغم ذلك فيها رئيسان. هل هناك مصيبة أكبر من هذه المصيبة. كلنا نعرف ان خطين متوازيين لا يلتقيان وهذا هو حال الشعب اليتيم ، بل أسوء حظ.

بارزاني قرّرّرّرّرّرّرّرّ...... اعلان الدولة الكوردية

وأنا قرّرّرّرّرّرّرّرّ ت............



....................أن لا اصدق.........

أحبائي سئمت كثيرا من هذه الخزعبلات ومن هذه الوعود ومن ساسة يسوسون الامور بغير عقل، والشعب لا يدري ، ويقولون انهم ساسة ، فأفّ مني ، وأفّ من زمن رئاسته خساسة...

أعتقد أني بحاجة الى راحة- إستراحة قصيرة..أسترد فيها أنفاسي..

لكن لا تنسوا اثناء إستراحتي ان لا تصدقوا ما قالوا، بل كل ما قالوا..وما سيقولون..ومن كذب مرة يكذب في كل مرة..


نووسەرەکان خۆیان بەرپرسیارێتی وتارەکانی خۆیان هەڵدەگرن، نەک کوردستانپۆست


چەند بابەتێکی پێشتری نووسەر




کۆمێنت بنووسە