مرة اخری تحركت قوی الشر والعدوان والقرصنة للايقاع بالشعب الكوردي في موامرة دولية خبيثة قادتھا الامبريالية الاميريكية بتوظيف اجھزتھا الاستخباراتية المتمرسة في ھذا المجال بالتعاون مع جھات عديدة المتمثلة بالموساد والدبلوماسية اليونانية والحكومة الكينية التي وقفت جميعھا في خدمة الفاشية التركية في عملية قرصنة...