سنة 1994 غادرت العراق الى كردستان وكنت لا ازال بالخدمه كضابط طيار وكانت لي علاقه مع جلال الطالباني والتقيته عدة مرات في بيت عزت الدوري في اربيل لنطلب دعم كضباط نطلب التغييرلكنه فاجأني بان اجلب له طائره عسكريه تحط في مطار حرير وقلت له كضابط طائره واحده لا تعمل شئ مقابل دوله لكنه فاجأني للمره الثانيه حيث...