جريمة قتل الجنود الأسرى العراقيين عام 1991 على أيدي عصابات جلال الطالباني يراد لها أن تطوى كبقية جرائمه في بشتاشان وجرائم ما يسمى بحرب الأخوة وقادسية الكمارك بشراكة عدوه وشريكه في الجريمة مسعود البارزاني . إن جرائم القتل العمد كما هو معروف لا تسقط بالتقادم وجرائم الحرب التي لا يغفر لها...