کتێبی بیرەوەرییەکانی کاپیتان موحەمەد مەولودییان بە دەنگ گوێی لێبگرە (کوردبوون)


نؤرخ الحقائق ! لتقرأ الاجيال

Monday, 14/09/2020, 11:15


(:- شَهاداتْ للتاريخ -:)..... نؤرخ الحقائق ! لتقرأ الاجيال ** وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن كَتَمَ شَهَادَةً عِندَهُ مِنَ اللَّهِ ** أدناه أهم شهاداتي ! ولا زال عندي المزيد ! سنكتبها لاحقا عندما يحين حينها ,أكتُب للباحثين عن الحقيقة وللصادقين مع أنفسهم , ويرفضون العيش في الزيف, أكشف كوارث اودت العراق الى بحور الدم ! أكتب للتاريخ ! - تابعونا - صَباح الحَمدَاني

------------------------------
شهادتي للتأريخ : وردا على مدير المخابرات { طااهر جليل الحبوش } عن إرسال المرجع الاعلى أ
28: وطبان وسبعاوي كما اعرفهما قبل وبعد 1979
الخميس، 9 أبريل 2020
28: وطبان وسبعاوي كما اعرفهما قبل وبعد 1979
وطبان وسبعاوي كما اعرفهما قبل وبعد 1979

كانا مفوضين في الامن العامة : في زمن ناظم كزار وحتى اصبحا ضباط في 1977
كانا يملكان سيارات { فيات جي ال } كل منهما جلباها من الكويت واستحصلا على ارقام من آليات الامن
بموافقة ناظم كزار . وكانا يصحبهما صديقهم وسمسارهم { حازم العوادي }
كانا فقيري الحال فلا نهب ولا بوك في زمن المرحوم الاب البكر !
وكان صدام حسين قد حذّر وتوعّد اي من اقاربه من الاستغلال او التنفّع
وكان صدام لسان حاله يقول { لا ثغرات في زمن البكر - لا اريد اية مسكات علينا } حتى ازاحه صدام
او افتهم البكر , ان موعده انتهى وعليه ان يمنح الفرصة لصدام , فاحترم نفسه رحمه الله واخلى الدرب لصدام
فانهال عبثا وتدميرا ومحقا للعراق ولكل ما بناه البكر , من 1979

بحضوري الشخصي : سبعاوي يغشّ في امتحان الترقية:
كان سبعاوي في امتحان الترقية الى رتبة ملازم في نهاية 1976 وكان يجلس امامي وكنا في امتحان النهائيات لدورة الضباط العالية آنذاك .
وكان الامتحان في قاعات كلية الشرطة وبحضور عميد كلية الشرطة { العميد عبد الله مريوش } , وكان سبعاوي حاضرا الامتحان , ل
وكنا نحن جماعة الامن نمتحن بقاعات منفصلة عن بقية الاجهزة للشرطة المحلية !
واثناء الامتحان { كان سبعاوي } يغش وينقل من دفتر { للاسئلة المتوقعة } يحمله .
فرآه عميد كلية الشرطة وكان لا يعرفه ! فمسكه متلبسا !
وكان العميد عبد الله مريوش { سفيها } وذو صوت عال " كما يعرفه الجميع "
فاخذ يصرخ ..{{ هذا غدا يصبح ضابط وهو يغش تفضلوا يا ضباط الامن }} وصاح به اخرج من القاعة
لم يتكلم سبعاوي نهائيا ولم ينبس ببنت شفه ولم يرد عليه وخرج من القاعة متبخترا !!

اصبنا غالبيتنا الممتحنين بصدمة لاننا نعرف سبعاوي !! والعميد كما هو واضح لا يعرفه !!
وهنا جاء راكضا وتدخّل { مناجد عباس العرسان } وهو من دورتنا وكان يمتحن معنا ايضا ولكنه كان عضو مكتب الشرطة لحزب البعث - التابع للمكتب العسكري ويعرفه العميد ومسؤوليته:
فحكى باذن العميد وعرفه بان هذا هو { سبعاوي } اخو صدام واخو برزان !
فرأينا ونحن نضحك ونقهقه.. والله العظيم ... العميد يركض لاحقا بسبعاوي وهو يركض بل متوسلا به
دحتى اعاده الى مقعده ليكمل الامتحان , والانكى انه امر فجلبوا له مقعد بجوار سبعاوي !!
, وهو يضحك ويساعده في الامتحان . ومن يومها !! لم نرى سبعاوي في الامتحانات للايام القابلة !!

سبعاوي ووطبان تخصص أمني في السهرات ومشروب بلّوشي :

وكنا في الامن .. نعرف ان وطبان وسبعاوي .. ومن ينظم لهم سهرات المشروب المجاني " البلوشي"
والليالي الحمراء هو{ مفوض الامن حازم العوادي - اخو راسم العوادي },
هكذا عاشا ! حتى صار وغدا صدام حسين رئيسا للجمهورية ! فانفلت الزمام وبدأ الاستغلال الوظيفي والترقي بالرتب بلا حدود

اديب فرجو - صاحب معمل نستلة والموطا - 1982
حتى ان سبعاوي ارسل على { اديب فرجو }صاحب معمل نستلة والموطا الشهير في المنصور ,
وكان قد بنى مسكنا في الحارثية اغلب مواد البناء والحجر وغيرها استوردها من ايطاليا !
وعندما اتمه المسكين !
طلبه منه سبعاوي وقال له اي مبلغ تريد وكم صرفت واي ربح فانا حاضر للدفع !
وتمت تسوية الامر .. فاديب فرجو مسيحي وثري ضعيف ولا قوة تحميه ! فاعطاه اياه بثمن ما انفقه عليه!
قبل ان يسكنه ويتمتع فيه .

هكذا عاشوا ونهبوا وسرقوا وقتلوا وابادوا !
صدام حسين ورهطه سفكوا الدماء وزرعوا الموت من 1979 الى 2003 ..
وها هو العراق يحصد الموت ما بعد 2003
مثل ناقة صالح ,عقرها واحد ورهطه فدَمدَم عليهم ربهم فسواها بالجميع
** فَكَذَّبُوهُ فَعَقَرُوهَا فَدَمْدَمَ عَلَيْهِمْ رَبُّهُم بِذَنبِهِمْ فَسَوَّاهَا **

صباح الحمداني

نووسەرەکان خۆیان بەرپرسیارێتی وتارەکانی خۆیان هەڵدەگرن، نەک کوردستانپۆست






کۆمێنت بنووسە