لسوء الحظ لا يعرف حقيقة هذا الرجل الكُثير من العراقيين البسطاء وذلك لعدم معرفتهم به وانما ما يعرفون عن الرجل هو ما يسمعونه من الاعلام والابواق الفاسدة المأجورة,ان الرجل من يوم انخراطه في العمل السياسي اصبح مصدرا للمشاكل للاكراد والعراق والمنطقة جميعا,فبغيابه عن الساحة واللذي اصبح كاهلا على الميزانية...