كل مشكلة لها حل أما عقل. لا يفكر لا يمكن وأن يعقل

Wednesday, 17/08/2011, 12:00

خوديدا شنكارى تطور الحياة على وجة ألأرض استغرق الملايين لا بل المليارت من ألأعوام بالتطور الى ألأفضل لا ألأسوأ , التفكير للعقل البشرى كان الحراك والمحرك بوتيرة متواصلة الى استقامة القامة , النطق والكلام والى الكتابة التى جعلت من ألأنسان سيد الكائنات , المحكوم على الجيل الكوردى السابق واللاحق ألأن أن لا يفكر وعلى ألأطلاق لا فى حياتة , لا فى مستقبلة , لا يفكر فى الحرية ولا ألأستقلال , لا , لا ولا ........والى ما شاء اللة , فى حياة سباتية راكدة لا بل الى الوراء على العكس والنقيض الصارخ لديالكتيك الحياة والكون والكائنات ..... !؟ , استغفر اللة وسبحان اللة ولا حول ولا قوة الا باللة للحلّ .. ؟ ! , لا يمكن وأن يعقل أبدا وعقل الجيل السابق الكوردى يفكر وعقل الجيل الحالى يعمل بخلاياة العصبية موهبة من اللة الى خلقة كل البشر غير مستثنيا خلقة للكورد حاشا وللة ..... .

حكم على الشعب الكوردى ما قبل 65 عاما من ألأن بالعقل المتحجر للبارتى داش العراق أن لا يفكر فحسب فى المستقبل وانما أن يعود متخلفا الى الوراء ... !!؟ , ليكون أخر شعب على وجة الخليقة من دون حرية , حضارة , ديمقراطية , صحافة , انتخابات , برلمان , دستور ....... الخ محكوما بالأعدام حتى أن لا يفكر أبدا فى ألأستقلال , حكما قطعيا ونهائيا لشماطة رئيس العراق العربى الشيعى ومانعة التفكير الجمدانية العشائرية الحمراء لرئيس ألأقليم ابن الداش ألأشبتال , مانعة التفكير هذة العشائرية والشماطة البرجوازي اللقيطة لا تحول ولا تغييرلها سبحان اللة حتى بحكم الزمن تتغيير ألأعشاب والأشجار لا بل حتى الجماد الصخور والأحجار والعشائرية والشمطاوية ليس لها وأن تتغيير بأى شكل من ألأشكال من دون تغيير لا قدراللة .....!!؟ .

جماد الحالة الصلبة للمادة لا يتقبل أى تغيير سوى بقوة الطرق , الحالة السائلة تقاوم قوة تحجيم حجمها بأضعاف مضاعفة , والحالة الغازية المسكينة لا تبدى أية مقاومة سوى عندما تنفجر بثورته العنيفة عن تحجيمها الى ما قبل الصفر , هكذا مسعود بارزانى وجلال طالبانى حالة الجماد بالطرق , المجتمع الدولى بأضعاف مضاعفة لرد الفعل والحركة التحررية الكوردية تلتهب ناريا الى ما قبل تصفيرها بالمجاهدة السلحفاتية الصفراء للبارتى ماش داش العراق والبارزانى وشمطاوية جلال الطالبانى الى ثمالة الشماطة , والمجتمع الدولى مع الحركة التحررية الكوردية يمهلان رويدا الى المهلة الدولية الى النهاية لغاية 31 اب الجارى وذلك بحسبان .... , أن تنفجر ألأرادة التحررية للحركة القومية الكوردية الى ألأستقلال بالحرية مخلفة السلحفاتيات والشمطاويات فى الحضيض الى مزبلة التاريخ الكودى المعاصر والى أسفل السافلين .

الموعد المحدد للمهلة الدولية ألأخيرة يقترب وكل أت قريب , فى ألأفق السياسى القريب جدا حرب دولية اقليمية ضارية جدا وثغرتها الدولية هى المنطقة الكوردية ألأمنة على خط العرض 37 درجة بقرار مجلس ألأمن الدولى 688 عام 1991 التى هى على وشك أن يتم التجاوز عليها اقليميا أو تم التجاوز عليه فعلا بعمق أكثر من 50 كلم وطول أكثر من 400 كلم شرقا تمهيا لأجتياحها بأستدعاء رسمى من الحكمومة ألأقليمية الداش أنغاش العراق , رحى معركة عسكرية ضارية تدور برا وجوا من الثغرة دهوك توافقا سياسیا علمانيا للحركة التحررية الكوردية غرب المنطقة هذة بالأنتفاظة المسلحة للشعب الكوردى كما هو ألأن الشعب الليبى لتمد ألّسنة نيران مسارح العمليات من القواعد العسكرية شرقا الى سليمانية الحرية والفداء محترقة شمطاويات البرجوازية اللقيطة بعد أن تحول جماد العشائريات الى ركام , وهذا هو الحل للمشكلة المزمنة التى كانت من دون حل .... ؟!! , والذى لم يكن وأن يعقل , ولا شيىء أمام موهبة العقل البشرى أن لا يحل ..... .


بقلم

المراقب السياسى المستقل

خوديدا شنكارى

الحركة الديمقراطية للمستقلين

بادينان دهوك